استقرار أسعار الذهب عالميً اليوم الأربعاء 22 مايو 2024    وزير الإسكان يتابع موقف مشروعات مياه الشرب والصرف الصحي الجاري تنفيذها بالتعاون مع شركاء التنمية    «القومي لحقوق الإنسان»: مطالبة مدعي «الجنائية الدولية» باعتقال نتنياهو شهادة على جرائم إسرائيل    الوكالة اللبنانية للإعلام: مقتل اثنين في غارة إسرائيلية على جنوبي لبنان    ليفركوزن يسعى لمواصلة تحطيم الأرقام القياسية.. ماذا قدم في مبارياته أمام أتالانتا؟    عبر تليجرام.. تداول امتحان العلوم لطلاب الشهادة الإعدادية بالجيزة    هكذا تظهر دنيا سمير غانم في فيلم "روكي الغلابة"    أزمات وشائعات طاردت زوجة محمد صلاح    5 أسباب رئيسية للإصابة بالربو ونصائح للوقاية    أسعار الدواجن اليوم 22 مايو 2024    التأخيرات المتوقعة لبعض القطارات اليوم بالسكة الحديد    الطالب الحاصل على جائزة «المبدع الصغير» 2024 في الغناء: أهدي نجاحي لوالدتي    اليوم.. «اتصالات النواب» تناقش موازنة الهيئة القومية للبريد للعام المالي 2024-2025    رابط نتيجة الصف السادس الابتدائي 2024 الترم الثاني جميع المحافظات والخطوات كاملة    تفاصيل الحالة المرورية اليوم.. كثافات في شارعي رمسيس والهرم (فيديو)    طريقة عمل العجة المصرية، لفطار سريع وبأقل التكاليف    توافد طلاب أولى ثانوى بالجيزة على اللجان لأداء الكيمياء في آخر أيام الامتحانات    ما حكم ذبح الأضحية في البلاد الفقيرة بدلا من وطن المضحي؟    دبلوماسي سابق: الإدارة الأمريكية تواطأت مع إسرائيل وتخطت قواعد العمل الدبلوماسي    المفتي: نكثف وجود «الإفتاء» على مواقع التواصل.. ونصل عن طريقها للشباب    جدول مساحات التكييف بالمتر والحصان.. (مساحة غرفتك هتحتاج تكييف كام حصان؟)    فضل يوم النحر وسبب تسميته بيوم الحج الأكبر    «حديد عز» بعد الانخفاض الكبير.. أسعار الحديد والأسمنت اليوم الأربعاء 22 مايو 2024    الأزهر ينشئ صفحة خاصة على «فيسبوك» لمواجهة الإلحاد    رئيس نادي إنبي يكشف حقيقة انتقال محمد حمدي للأهلي    قرار جديد من الاتحاد الإفريقي بشأن نهائي أبطال إفريقيا    أرقام تاريخية.. كبير محللي أسواق المال يكشف توقعاته للذهب هذا العام    سيارة انفينيتي Infiniti QX55.. الفخامة الأوروبية والتقنية اليابانية    مأساة غزة.. استشهاد 10 فلسطينيين في قصف تجمع لنازحين وسط القطاع    عاجل.. حلمي طولان يصب غضبه على مسؤولي الزمالك بسبب نهائي الكونفدرالية    اليوم.. ختام مهرجان إيزيس الدولي لمسرح المرأة بحضور إلهام شاهين وفتحي عبد الوهاب    أترك مصيري لحكم القضاء.. أول تعليق من عباس أبو الحسن على اصطدام سيارته بسيدتين    افتتاح أول مسجد ذكي في الأردن.. بداية التعميم    دراسة: 10 دقائق يوميا من التمارين تُحسن الذاكرة وتزيد نسبة الذكاء    نشرة التوك شو| تفاصيل جديدة عن حادث معدية أبو غالب.. وموعد انكسار الموجة الحارة    جوميز: لاعبو الزمالك الأفضل في العالم    ذبح مواطن في الطريق العام.. النقض تنظر طعن سفاح الإسماعيلية على حكم إعدامه    روسيا تبدأ تدريبا لمحاكاة إطلاق أسلحة نووية تكتيكية    دبلوماسي سابق: ما يحدث في غزة مرتبط بالأمن القومي المصري    عاجل.. مسؤول يكشف: الكاف يتحمل المسؤولية الكاملة عن تنظيم الكونفدرالية    جوميز: عبدالله السعيد مثل بيرلو.. وشيكابالا يحتاج وقتا طويلا لاسترجاع قوته    ب1450 جنيهًا بعد الزيادة.. أسعار استخراج جواز السفر الجديدة من البيت (عادي ومستعجل)    حظك اليوم برج العقرب الأربعاء 22-5-2024 مهنيا وعاطفيا    «الثقافة» تعلن القوائم القصيرة للمرشحين لجوائز الدولة لعام 2024    وثيقة التأمين ضد مخاطر الطلاق.. مقترح يثير الجدل في برنامج «كلمة أخيرة» (فيديو)    إيرلندا تعلن اعترافها بدولة فلسطين اليوم    الإفتاء توضح أوقات الكراهة في الصلاة.. وحكم الاستخارة فيها    النائب عاطف المغاوري يدافع عن تعديلات قانون فصل الموظف المتعاطي: معالجة لا تدمير    "رايح يشتري ديكورات من تركيا".. مصدر يكشف تفاصيل ضبط مصمم أزياء شهير شهير حاول تهريب 55 ألف دولار    الأرصاد: الموجة الحارة ستبدأ في الانكسار تدريجياً يوم الجمعة    بينهم طفل.. مصرع وإصابة 3 أشخاص في حادث تصادم سيارتين بأسوان    بالصور.. البحث عن المفقودين في حادث معدية أبو غالب    أبرزهم «الفيشاوي ومحمد محمود».. أبطال «بنقدر ظروفك» يتوافدون على العرض الخاص للفيلم.. فيديو    موعد مباراة أتالانتا وليفركوزن والقنوات الناقلة في نهائي الدوري الأوروبي.. معلق وتشكيل اليوم    خبير في الشأن الإيراني يوضح أبرز المرشحين لخلافه إبراهيم رئيسي (فيديو)    إزاى تفرق بين البيض البلدى والمزارع.. وأفضل الأنواع فى الأسواق.. فيديو    قبل قدوم عيد الأضحى.. أبرز 11 فتوى عن الأضحية    هل ملامسة الكلب تنقض الوضوء؟ أمين الفتوى يحسم الجدل (فيديو)    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



محطات حاسمة على طريق تسليم السلطة ونهاية المرحلة الانتقالية
نشر في أخبار مصر يوم 30 - 06 - 2012

ما بين 25 يناير 2011, يوم انطلاق الثورة المصرية, ويوم 30 يونيو 2012 آخر يوم لانتقال السلطة من المجلس الأعلى للقوات المسلحة إلى الرئيس المنتخب الدكتور محمد مرسي, محطات عديدة ولحظات فارقة اختلط فيها الأمل باليأس أحيانا والفرحة بالحزن أحيانا أخرى, وتبدلت خلال هذه الفترة خريطة السياسة في مصر بشكل مختلف تماما عن مرحلة ما قبل الثورة, وسط آمال معلقة من الشعب المصري بانتهاء المرحلة الانتقالية تماما مع إقرار دستور جديد للبلاد وانتقال السلطة التشريعية إلى مجلس شعب منتخب وتحقيق التحول الديمقراطي المنشود الذي يؤسس لدولة عصرية, تستكمل مسار تحقيق أهداف الثورة (عيش, حرية, عدالة اجتماعية).
وفيما يلي رصد لأبرز المحطات السياسية الأساسية على طريق نقل السلطة من المجلس الأعلى للقوات المسلحة إلى المدنيين منذ بداية الثورة حتى انتخاب الرئيس الجديد:
2011/1/28
الرئيس مبارك يصدر قرارا بصفته الحاكم العسكري للبلاد بنزول قوات الجيش في المدن والمحافظات لمساعدة قوات الشرطة لاسترداد وحفظ الأمن.
2011/2/29
الرئيس مبارك يطلب من حكومة أحمد نظيف تقديم استقالتها, ويعين اللواء عمر سليمان نائبا له, ويكلف الفريق أحمد شفيق في اليوم التالي بتشكيل وزارة جديدة.
2011/1/31
القوات المسلحة تصدر بيانا تعلن فيه ضمنيا انحيازها لخيار الشعب, بالقول:"إن الجيش لم ولن يلجأ لاستخدام القوة ضد الشعب", وحذر البيان من الإخلال بالأمن العام وتخريب المصالح العامة والخاصة.
2011/2/1
حكومة الفريق أحمد شفيق تؤدي اليمين الدستورية أمام الرئيس مبارك بعد أن تم استكمال تشكيلها يوم 29 يناير.
2011/2/10
المجلس الأعلى للقوات المسلحة برئاسة المشير حسين طنطاوي يعقد اجتماعا دون حضور الرئيس مبارك, ويعلن البيان رقم (1) الذي أكد على أن "المجلس في حالة انعقاد دائم لبحث ما يمكن اتخاذه من إجراءات وتدابير للحفاظ على الوطن...". ومبارك يوجه كلمة للشعب بعد ساعات من البيان يفوض فيها سلطاته إلى نائبه اللواء عمر سليمان.
2011/2/11
المجلس الأعلى يصدر صباحا بيانه الثاني الذي أكد على ضمان اتخاذ بعض الإجراءات أبرزها: إنهاء حالة الطوارئ فور انتهاء الظروف الحالية, وإجراء التعديلات الدستورية والاستفتاء عليها, والفصل في الطعون الانتخابية, وإجراء التعديلات التشريعية اللازمة, وإجراء انتخابات رئاسية حرة ونزيهة في ضوء ما تقرر من تعديلات دستورية.
ومع رفض المتظاهرين قرار نقل تفويض السلطة إلى اللواء عمر سليمان, أعلن سليمان في بيان مقتضب مساء اليوم نفسه أن "الرئيس حسني مبارك قرر التخلي عن منصب رئيس الجمهورية وكلف المجلس الأعلى للقوات المسلحة بإدارة شئون البلاد".
والمجلس الأعلى يعلن بيانه الثالث الذي وجه فيه التحية إلى أرواح الشهداء وأكد أنه ليس بديلا عن الشرعية التي يرتضيها الشعب, وأنه سيصدر بيانات لاحقة تحدد الخطوات والإجراءات والتدابير التي ستتبع.
2011/2/12
المجلس الأعلى يصدر بيانه الرابع الذي يؤكد على "ضمان الانتقال السلمي للسلطة في إطار النظام الديمقراطي الحر الذي يسمح بتولي سلطة مدنية منتخبة لحكم البلاد"وعلى "التزام مصر الكامل بكافة الالتزامات والمعاهدات الإقليمية والدولية. وطالب المجلس الحكومة برئاسة الفريق أحمد شفيق والمحافظين بالقيام بتسيير الأعمال مؤقتا لحين تشكيل الحكومة الجديدة.
2011/2/13
المجلس الأعلى يصدر بيانا دستوريا حول المرحلة الانتقالية, جاء فيه"تعطيل العمل بأحكام الدستور, وتولي المجلس إدارة شئون البلاد بصفة مؤقتة لمدة 6 أشهر أو لحين انتهاء انتخابات مجلسي الشعب والشورى ورئاسة للجمهورية, وحل مجلسي الشعب والشورى وتشكيل لجنة لتعديل بعض المواد بالدستور وتحديد قواعد الاستفتاء عليها من الشعب وإجراء انتخابات مجلسي الشعب والشورى والانتخابات الرئاسية.
2011/2/15
المجلس الأعلى يقرر تشكيل لجنة العشرة لتعديل الدستور برئاسة المستشار طارق البشري النائب الأسبق لرئيس مجلس الدولة. ويحدد 10 أيام للجنة كي تنتهي من تعديل أو إضافة ما تراه من نصوص.
2011/2/22
حكومة تسيير الأعمال الجديدة برئاسة الفريق شفيق تؤدي اليمين الدستورية أمام المشير طنطاوي. وضمت الحكومة 11 وزيرا جديدا, بينهم مستقلين ومنتمين إلى تيارات سياسية مختلفة.
2011/2/25
مليونية بميدان التحرير بمناسبة مرور شهر على اندلاع الثورة تطالب بإسقاط حكومة شفيق الجديدة وتشكيل فريق حكومي جديد من التكنوقراط.
2011/3/3
المجلس الأعلى يقبل استقالة حكومة شفيق, ويكلف الدكتور عصام شرف بتشكيل حكومة جديدة, وشرف يلقي كلمة في ميدان التحرير يوم 5 مارس وسط المتظاهرين.
2011/3/4
المجلس الأعلى يصدر قرارا بإجراء الاستفتاء على التعديلات الدستورية المقترحة للدستور المصري يوم 19 مارس. وتضمنت التعديلات شروط وآليات الترشح لرئاسة الجمهورية وفترة ولاية رئيس الجمهورية والتجديد, والإشراف على الانتخابات التشريعية والفصل في صحة عضوية نواب مجلس الشعب وتعيين نائب لرئيس الجمهورية وإعلان حالة الطوارئ وغيرها.
2011/3/7
حكومة الدكتور شرف تؤدي اليمين الدستورية أمام المشير طنطاوي, وشباب ثورة 25 يناير يعلن رضاه عن التشكيلة الجديدة, وقوى سياسة وحزبية ترحب بالحكومة ترحيبا حذرا. وتعد حكومة شرف هي الثانية في عهد ما ثورة 25 يناير.
2011/3/9
المجلس الأعلى يصدر قرارا بالتحفظ على كافة مقار الحزب الوطني في أنحاء الجمهورية واسترداد كافة مقراته وأصوله, وذلك قبل أن يصدر أي حكم قضائي بحل الحزب الوطني رسميا.
2011/3/19
إجراء الاستفتاء على التعديلات الدستورية, حيث أظهرت النتائج أن 2.77% من المصريين قالوا (نعم), في مقابل 5.22% قالوا (لا), وبلغ عدد من أدلى بأصواتهم حوالي 5ر15 مليون ناخب ممن لهم حق لتصويت.
2011/3/23
حكومة تصريف الأعمال برئاسة الدكتور عصام شرف تصدر مرسوم قانون حول نظام الأحزاب
السياسية.
2011/3/28
المجلس الأعلى يقر التعديلات الجديدة على قانون الأحزاب ويصدر مرسوما بقانون رقم 12 لسنة 2011 بتعديل بعض أحكام القانون رقم 40 لسنة 1977 الخاص بنظام الأحزاب السياسية, على أن يبدأ تنفيذه في اليوم التالي مباشرة.
2011/3/30
المجلس الأعلى يصدر إعلانا دستوريا لإدارة شئون البلاد خلال المرحلة المقبلة, تضمن 63 مادة, من بينها مادة الإصدار, والمواد التي تم تعديلها.
2011/4/16
المحكمة الإدارية العليا (دائرة الأحزاب) بمجلس الدولة تصدر حكما نهائيا بحل الحزب الوطني الديمقراطي الحاكم سابقا وتصفية جميع أمواله وممتلكاته, على أن تؤول للدولة بعد أن ثبت للمحكمة أن أموال الدولة اختلطت بأموال الحزب.
2011/5/19
المجلس الأعلى يصدر مرسوما بقانون رقم 46 الخاص بمباشرة الحقوق السياسية, ويتضمن تعديلات لبعض أحكام القانون رقم73 لسنة 1956 الخاص بتنظيم مباشرة الحقوق السياسية.
2011/5/21
لجنة الوفاق الوطني التي تم تشكيلها من مائتي عضوبتكليف من المجلس الأعلى للقوات المسلحة ومجلس الوزراء لإيجاد مخرج للانقسام السياسي حول "الانتخابات أولا" أو "الدستور أولا" تبدأ أولى جلساتها برئاسة الدكتور يحيى الجمل, نائب رئيس الوزراء لبحث القضايا والأفكار السياسية والدستورية لرفعها فيما بعد إلى
اللجنة التأسيسية التي ستتولى وضع دستور جديد للبلاد عقب إجراء الانتخابات البرلمانية.
2011/5/29
المجلس الأعلى يصدر تصورا لمرسوم بتعديل بعض أحكام القانون الخاص بنظام الترشح والانتخاب لمجلس الشعب وقواعد العضوية فيه, وطرحه للمناقشة المجتمعية وإمكان إجراء تعديلات عليه وفق مآلات الحوار الوطني.
2011/6/28
محكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة تقضي بحل المجالس المحلية في جميع محافظات الجمهورية, والتي يبلغ عددها 1750 مجلسا, وتضم 54 ألف عضو غالبيتهم العظمي من الحزب الوطني الذي تم حله. وجاء هذا القرار بعد حل مجلسي الشعب والشورى وجهاز مباحث أمن الدولة قبل ثلاثة أشهر على يد المجلس الأعلى للقوات المسلحة.
2011/7/4
مجلس الوزراء برئاسة الدكتور شرف يوافق على مشروعي مرسومين بتعديل بعض أحكام قانوني مجلسي الشعب والشورى, سيتم عرضهما على المجلس الأعلى للقوات المسلحة للتصديق عليهما وبعض القوى القوى السياسية تبدي اعتراضها على هذه التعديلات.
2011/7/7
مؤتمر الوفاق الوطني يضع وثيقة "المبادئ فوق الدستورية"واللجنة التشريعة للمؤتمر توصي يوم 11 يوليو بإصدار الوثيقة قبل إجراء الانتخابات التشريعية وبإعادة هيكلة جهاز الشرطة, وبالإفراج عن جميع المعتقلين السياسيين. وفي اليوم التالي يعلن اللواء محسن الفنجري, عضو المجلس العسكري, أن المجلس يعد وثيقة مبادئ
حاكمة لاختيار الجمعية التأسيسية لإعداد دستور جديد للبلاد, وإصدارها في إعلان دستوري بعد اتفاق القوى والأحزاب السياسية عليها.
2011/7/13
المجلس الأعلى يؤكد على بدء إجراء انتخابات مجلسي الشعب والشورى خلال ستة أشهر من
تاريخ العمل بالإعلان الدستوري الذي صدر نهاية شهر مارس, مما يعني إجراؤها خلال شهري أكتوبر ونوفمبر.
2011/7/16
الدكتور عصام شرف يجري تعديلا وزاريا, والحكومة الجديدة المعدلة تؤدي اليمين الدستورية في 21 يوليو, وبلغ عدد الوزراء 27 وزيرا, بعد تعديلات شملت 13 وزيرا.
2011/7/18
المجلس الأعلى يصدر قرارا بتشكيل اللجنة العليا للانتخابات البرلمانية برئاسة المستشار عبد المعز إبراهيم, رئيس محكمة استئناف القاهرة, وذلك اعتبارا من 18 سبتمبر 2011.
2011/7/20
المجلس الأعلى يصادق على قانون مباشرة الحقوق السياسية بعد إدخال تعديلات إضافية عليه, تضمنت صيغة القيد الانتخابي وإلغاء كل النصوص التي تتعارض مع الرقابة القضائية وجعل الرقابة القضائية كاملة من الجداول وحتى إعلان النتيجة. والمشير طنطاوي يصادق على مرسوم بقانون تصويت المصريين المقيمين بالخارج فى الانتخابات العامة.
2011/8/4
مجلس الوزراء يقر حركة المحافظين الجديدة التي شملت 15 محافظا, وردود فعل سياسية غاضبة على خلفية اشتمالها على عدد كبير من العسكريين وبعض رموز الحزب الوطني لمنحل.
2011/8/11
مجلس الوزراء يبدأ اتخاذ الإجراءات اللازمة لإنهاء حالة الطوارئ المستمرة منذ ثلاثة عقود, وذلك بالتنسيق مع المجلس الأعلى للقوات المسلحة.
2011/8/15
تصاعد الجدل السياسي حول وثيقة المبادئ الحاكمة للدستور بعد تقديم الدكتور علي السلمي, نائب رئيس الوزراء, وثيقة مبادئ أعدها مجلس الوزراء, واشتعال معركة إصدار الوثائق من قبل قوى وتيارات سياسية مختلفة, فضلا عن وثيقة الأزهر الشريف, وسط اعتراض من التيار الإسلامي على إصدار هذه الوثائق, متمسكا بأن يترك أمر صياغة الدستور لممثلي الشعب في البرلمان المنتخب.
2011/8/17
مجلس الوزراء يوافق على تعديل قانون الغدر الصادر في عام 1953, والذي تمت بموجبه
محاكمة رموز نظام الملك فاروق سياسيا, ورفعه إلى المجلس الأعلى للقوات المسلحة
للتصديق عليه.
2011/9/1
مجلس الوزراء يقر قانون تقسيم الدوائر الانتخابية الجديد لعرضه على المجلس العسكري, والقانون يواجه انتقادات كثيرة من جانب الأحزاب والقوى السياسية اعتراضا على إمكانية عودة أعضاء الحزب الوطني إلى البرلمان, مطالبة بتطبيق نظام القائمة النسبية بالكامل, وإلغاء قانون تقسيم الدوائر الانتخابية الجديد.
2011/9/5
المجلس الأعلى يصدر مرسوما بقانون بتشكيل مجالس محلية مؤقتة في المحافظات, تشكل بقرار من مجلس الوزراء, وتتولى اختصاصات المجالس المحلية المنحلة بمقتضى حكم القضاء الإداري الصادر في 28 يونيو.
2011/9/13
المجلس الأعلى يقرر فصل انتخابات مجلس الشورى عن مجلس الشعب, ويقرر دعوة الناخبين في نهاية شهر سبتمبر, بما يتفق مع الإعلان الدستوري.
2011/9/18
الفريق سامي عنان يلتقي 40 شخصية من ممثلي الأحزاب والقوى السياسية, ويؤكد أن اقتصار نظام الانتخابات البرلمانية على القائمة النسبية فقط وإلغاء النظام الفردي, يتعارض مع أحكام دستورية وقانونية سابقة, بما قد يطعن في شرعية أي برلمان مقبل.
2011/9/27
المجلس الأعلى يصدر مرسوم قانون مجلسي الشعب والشورى محددا يوم 28 نوفمبر موعدالبداية انتخابات مجلس الشعب التي ستجري على 3 مراحل; على أن تجرى المرحلة الثانية في 14 ديسمبر, والثالثة في 3 يناير.
وأدخل المجلس قبل يومين من هذا المرسوم تعديلا على المادة 38 من الإعلان الدستوري, بحيث يجمع النظام الانتخابي بين القوائم الحزبية المغلقة والنظام الفردي بنسبة الثلثين للأولى والثلث الباقي للثاني"وهو ما اعترضت عليه بعض القوى السياسية, خاصة جماعة الإخوان المسلمين ما أدى إلى موافقة المجلس الأعلى على تقديم الأحزاب مرشحيها أيضا على قوائم الفردي.
2011/10/12
فتح باب الترشيح لانتخابات مجلسي الشعب والشورى حتى 24 أكتوبر.
2011/11/18
قوى سياسية مختلفة على رأسها جماعة الإخوان المسلمين تنظم مليونية "حماية الديمقراطية" للضغط على المجلس العسكري من أجل إلغاء وثيقة المبادئ الدستورية التي أثارت جدلا سياسيا مجددا وتصاعد أعمال العنف في ميدان التحرير وبعض المحافظات ومطالبات بضرورة إعلان موعد محدد لتسليم السلطة وإنهاء المرحلة الانتقالية بأسرع وقت.
2011/11/20
المجلس الأعلى يؤكد حرصه على تنفيذ خريطة الطريق لتسليم السلطة للمدنيين طبقا للجدول الزمني المحدد, ويؤكد أنه لا تأجيل للانتخابات البرلمانية. والدكتور عصام شرف يقدم استقالته إلى المجلس الأعلى إثر أحداث دامية شهدها ميدان التحرير.
2012/11/21
المجلس الأعلى يصدر مرسوم قانون إفساد الحياة السياسية, ويقضي القانون بمعاقبة كل من يعمل عملا ما من شأنه التسبب في إفساد الحكم أو الحياة السياسية بطريق الإضرار بمصلحه البلاد أو التهاون فيها, ويجازي كل من تثبت ضده هذه الأفعال بالعزل من الوظائف العامة القيادية والحرمان من الحقوق السياسية لمدة أقصاها خمس سنوات من تاريخ الحكم.
2011/11/22
المشير حسين طنطاوي يقبل استقالة الدكتور عصام شرف وحكومته, ويوجه كلمة للشعب يؤكد فيها أن المجلس الأعلى لا يطمع ولا يسعى لاعتلاء كرسي الحكم.
2011/11/26
المشير طنطاوي يكلف الدكتور كمال الجنزوري بتشكيل حكومة إنقاذ وطني حتى الانتهاء من المرحلة الانتقالية, من أجل تسليم السلطة لرئيس مدني منتخب, منتصف العام المقبل.
2011/11/27
المجلس الأعلى يقرر تشكيل مجلس استشاري مدني يعاونه في إدارة شئون البلاد وتنتهي مهمته بانتهاء انتخابات مجلسي الشعب والشورى في مارس 2012.
2011/11/28
انطلاق المرحلة الأولى لأول انتخابات لمجلس الشعب بعد ثورة 25 يناير.
2011/12/7
حكومة الدكتور الجنزوري تؤدي اليمين الدستورية أمام المشير طنطاوي, بعد أن أصدر المجلس العسكري يوم 5 ديسمبر مرسوما بتفويض صلاحيات لرئيس الوزراء المكلف ومباشرة الاختصاصات المخولة لرئيس الجمهورية بمقتضى القوانين واللوائح.. وذلك عدا ما يخص القوات المسلحة والهيئات القضائية.
2011/12/8
المشير طنطاوي يصدر قرارا بتشكيل المجلس الاستشاري وتحديد اختصاصاته, والمجلس العسكري يقول إن مهمة المجلس الاستشاري هي معاونته في جميع الأمور التي تهم البلاد وإبداء الرأي في القوانين والاتفاقيات الدولية, وتنتهي مهمته بمجرد انعقاد مجلسي الشعب والشورى وانتخاب رئيس الجمهورية.
2012/1/1
المجلس الأعلى يقرر إجراء انتخابات مجلس الشورى على مرحلتين فقط بدلا من ثلاث مراحل ويقرر دعوة مجلس الشورى للانعقاد في 28 فبراير. ويؤكد على أن أول اجتماع لمجلس الشعب سيكون يوم 23 يناير 2012.
2012/1/19
انتهاء آخر مراحل انتخابات مجلس الشعب. والمجلس العسكري يصدر مرسوما بتعديل قانون
انتخابات الرئاسة ونشره في الجريدة الرسمية قبل أربعة أيام من انعقاد البرلمان الجديد.
2012/1/21
اللجنة القضائية العليا للانتخابات البرلمانية تعلن النتيجة النهائية لانتخابات مجلس الشعب. وأظهرت النتائج تمثيل 21 حزبا سياسيا في مجلس الشعب الجديد, واستحواذ الأحزاب ذات المرجعية الإسلامية مجتمعة على حوالي 74% من مقاعد مجلس الشعب ال498, وتوزعت النسبة الباقية على الأحزاب الليبرالية والقومية واليسارية والمستقلين وتحالف الثورة مستمرة.
2012/1/23
انعقاد أولى جلسات مجلس الشعب المنتخب, لتنتقل بالتالي السلطات التشريعية من المجلس الأعلى للقوات المسلحة إلى مجلس الشعب, وانتخاب القيادي في جماعة الإخوان المسلمين د. سعد الكتاتني رئيسا للمجلس.
2012/1/24
المشير طنطاوي يوجه كلمة للشعب في الذكرى الأولى لثورة 25 يناير ويعلن إنهاء حالة الطوارئ إلا في حالات البلطجة, اعتبارا من يوم 25 يناير, لينهي بذلك حقبة استمرت 31 عاما من العمل في ظل حالة الطوارئ.
2012/1/29
انطلاق المرحلة الأولى من انتخابات مجلس الشورى وسط إقبال ضعيف من الناخبين.
2012/2/6
المجلس العسكري يقرر تبكير موعد الانتخابات الرئاسية وفتح باب الترشح في 10 مارس 2012.
2012/2/22
انتهاء آخر جولات انتخابات مجلس الشورى. والتيار الإسلامي يحصل على حوالي 90% من عدد المقاعد (60% لحزب الحرية والعدالة, و25% لحزب النور السلفي), فيما حصل حزب الوفد على نحو 10% من المقاعد.
2012/2/26
المشير طنطاوي يدعو أعضاء مجلسي الشعب والشورى لاجتماع مشترك يوم 3 مارس في أول
انعقاد لهما بعد الانتخابات البرلمانية لاختيار الجمعية التأسيسية لإعداد الدستور الجديد.
2012/2/28
مجلس الشورى يعقد أولى جلساته, وينتخب الدكتور أحمد فهمي عن حزب الحرية والعدالة رئيسا للمجلس.
2012/2/29
لجنة الانتخابات الرئاسية برئاسة المستشار فاروق سلطان تعلن تفاصيل عملية انتخابات الرئيس وتحدد يومي 23 و24 مايو لإجراء الانتخابات.
2012/3/3
أعضاء مجلسي الشعب والشورى يجتمعون لوضع قواعد اختيار مائة عضو لتشكيل الجمعية
التأسيسية لكتابة الدستور, ويحددون يوم 24 مارس للانتهاء من اختيار أعضاء
التأسيسية.
2012/3/10
لجنة الانتخابات الرئاسية تبدأ تلقي طلبات الترشح لرئاسة الجمهورية.
2012/3/17
البرلمان يضع قواعد اختيار الجمعية التأسيسية لوضع الدستور بحيث تتشكل اللجنة من 50% من نواب البرلمان و50% من خارجه وسط اعتراض من القوى الليبرالية واليسارية.
2012/3/21
جماعة الإخوان المسلمين تعلن أنها تدرس إمكانية الدفع بمرشح رئاسي في تراجع عن تأكيدها سابقا أنها لن تقدم أي مرشح لها في انتخابات الرئاسة.
2012/3/24
أعضاء مجلسي الشعب والشورى ينتخبون أعضاء الجمعية التأسيسية, وانسحاب أربعة أحزاب
من عضوية الجمعية اعتراضا على سيطرة التيار الإسلامي على تشكيلتها.
2012/3/31
مجلس الشورى العام بجماعة الإخوان يقرر ترشيح المهندس خيرت الشاطر, نائب المرشد
العام للجماعة, للانتخابات الرئاسية.
2012/4/5
الفريق أحمد شفيق والمهندس خيرت الشاطر يقدمان أوراق ترشهحما رسميا للجنة الانتخابات الرئاسية.
2012/4/6
اللواء عمر سليمان نائب الرئيس السابق حسني مبارك, يعلن ترشحه للانتخابات الرئاسية, وأنصاره يبدأون جمع التوكيلات. والقيادي الناصري حمدين صباحي والليبرالي أيمن نور يتقدمان بأرواقهما رسميا للجنة الانتخابات.
2012/4/7
جماعة الإخوان المسلمين تدفع برئيس حزب الحرية والعدالة الدكتور محمد مرسي مرشحا احتياطيا للانتخابات, تحسبا لمخاوف ترتبط بالموقف القانوني للمرشح الأصلي خيرت الشاطر.
2012/4/8
لجنة الانتخابات الرئاسية تغلق باب الترشح, و23 مرشحا قدموا أوراق ترشحهم رسميا إلى اللجنة.
2012/4/10
محكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة تقرر إيقاف العمل بقرار البرلمان الخاص بتشكيل الجمعية التأسيسية للدستور, في ضوء دعوى قضائية أقامها محامون وعدد من النشطاء السياسيين. وانسحب من الجمعية قبل صدور الحكم 35 عضوا أساسيا واحتياطيا, ينتمي معظمهم إلى تيارات ليبرالية ومستقلين, إضافة إلى ممثلي الأزهر والكنيسة. واللجنة التشريعية بمجلس الشعب توافق على مشروع قانون تعديل قانون مباشرة الحقوق السياسية بما يقضي بمنع مباشرة الحقوق السياسية لمدة عشر سنوات لكل من شغل خلال السنوات العشر الأخيرة, منصب رئيس الجمهورية, أو نائب الرئيس, أو رئيس الوزراء, أو رئيس الحزب الوطني (المنحل), أو أمينه العام, أو من كان عضوا في مكتبه السياسي, أو أمانته العامة.
2012/4/21
لجنة الانتخابات الرئاسية تصدر قرارا ببدء الدعاية الانتخابية في المرحلة الأولى من الانتخابات اعتبارا من يوم 30 إبريل وحنى منتصف ليلة 21 مايو, وتضع مجموعة من الضوابط القانونية التي تنظم الدعاية الانتخابية للمرشحين.
2012/4/26
لجنة الانتخابات الرئاسية تعلن رسميا استبعاد 10 مرشحين ورفض تظلماتهم, أبرزهم: اللواء عمر سليمان وخيرت الشاطر وأيمن نور وحازم أبو إسماعيل. وقائمة المرشحين تضم 13 مرشحا, منهم 7 مستقلين و6 حزبيين. وقررت اللجنة كذلك إحالة تعديل قانون مباشرة الحقوق السياسية إلى المحكمة الدستورية العليا للفصل في دستوريته.
2012/5/10
مصر تشهد أول مناظرة تليفزيونية في تاريخها بين المرشحين الرئاسيين عمرو موسى وعبد المنعم أبو الفتوح.
2012/5/23
المصريون يبدأون على مدى يومين اختيار رئيسهم الجديد, والانتخابات تجري في ظل حماية من الجيش والشرطة, ومراقبة مكثفة من نحو 54 منظمة محلية وأجنبية يمثلها ما يقرب من 10 آلاف مراقب.
2012/5/28
لجنة الانتخابات الرئاسية تعلن رسميا نتيجة الجولة الأولى من انتخابات الرئاسة بإجراء جولة الإعادة بين الدكتور محمد مرسي والفريق أحمد شفيق, والمرشح حمدين صباحي يحل في المركز الثالث, فيما جاء عبد المنعم أبو الفتوح في المركز الرابع وعمرو موسى في المركز الخامس.
2012/5/31
المجلس الأعلى يعلن تخلص مصر من حالة الطوارئ نهائيا, ويؤكد استمرار دور القوات المسلحة في حماية أمن الوطن لحين تسليم السلطة لرئيس منتخب نهاية شهر يونيو 2012.
2012/6/7
المشير طنطاوي يدعو البرلمان بمجلسيه للانعقاد يوم 12 يونيو لانتخاب أعضاء الجمعية التأسيسية الجديدة لكتابة الدستور, بعد توافق عدد من القوى السياسية حول معايير انتخاب أعضاء الجمعية.
2012/6/12
البرلمان يختار مائة عضو للجمعية التأسيسية وسط انسحاب من بعض الأحزاب والتيارات الليبرالية التي اتهمت التيارات الإسلامية باستمرار الهيمنة على الجمعية.
2012/6/14
المحكمة الدستورية العليا تصدر قرارين بعدم دستورية تعديل قانون مباشرة الحقوق السياسية (العزل السياسي), بما يعني خوض الفريق شفيق مرحلة الإعادة وبطلان انتخابات مجلس الشعب الأخيرة واعتبار المجلس غير قائم بقوة القانون بعد الحكم بعدم دستورية انتخابه دون الحاجة إلى اتخاذ أي إجراء آخر.
2012/6/17
بدء الاقتراع على مدى يومين في جولة الإعادة بين المرشحين الرئاسيين أحمد شفيق ومحمد مرسي, وسط حالة غير مسبوقة من التوتر والاستقطاب في الشارع المصري وبين كافة التيارات السياسية المختلفة.
والجريدة الرسمية تنشر في ذات اليوم إعلانا دستوريا مكملا أصدره المجلس الأعلى للقوات المسلحة, ينص على اختصاص المجلس بتقرير كل ما يتعلق بشؤون القوات المسلحة ورجوع رئيس الجمهورية للمجلس العسكري قبل إعلان الحرب.
وبموجب الإعلان استعاد المجلس العسكري السلطات التشريعية بعد أن نص على إسناد الاختصاصات التشريعية له لحين انتخاب مجلس شعب جديد. كما يحق للمجلس العسكري تشكيل جمعية تأسيسية للدستور إذا قام مانع يحول دون استكمالها في مدة اقصاها أسبوع إذا تم بطلان تشكيل الجمعية القائمة.
2012/6/18
المشير طنطاوي يصدر قرارا بإعادة تشكيل مجلس الدفاع الوطني المختص أساسا بشئون الحرب والسلام وتأمين البلاد, بحيث يضم رئيس الجمهورية والقائد العام للقوات المسلحة, وعددا من الوزراء وكبار قادة القوات المسلحة.
2012/6/19
التيارات الإسلامية بقيادة جماعة الإخوان المسلمين تحشد مظاهرات في ميدان التحرير وبعض المحافظات رفضا لقرار حل البرلمان وقانون الضبطية القضائية الذي أقره وزير العدل يوم 13 يونيو ووضع المجلس العسكري إعلانا دستوريا مكملا, اعتبرته الجماعة تقليصا لصلاحيات رئيس الجمهورية المقبل, فضلا عن المطالبة باستمرار اللجنة التأسيسية للدستور.
2012/6/24
إعلان اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية تعلن رسميا فوز الدكتور محمد مرسي ليكون أول رئيس للجمهورية بعد ثورة 25 يناير, حيث حصل على نسبة 73ر51% من أصوات الناخبين مقابل 27ر48% لمنافسه الفريق أحمد شفيق, من إجمالي حوالي 5ر26 مليون مصري أدلوا بأصواتهم في جولة الإعادة وفرحة عارمة تعم ميدان التحرير والمحافظات من قبل أنصار الدكتور مرسي للاحتفال بفوزه بمنصب الرئاسة.
29 6/ 2012/
الرئيس المنتخب محمد مرسي يلقي خطابا جماهيريا في ميدان التحرير ويؤدي القسم امام الجماهير المحتشدة في الميدان
/30 6 2012/
الرئيس المنتخب محمد مرسي يؤدي اليمين الدستورية امام المحكمة الدستورية العليا ثم يشهد عرضا عسكريا رمزيا في منطقة الهايكستيب بمناسبة تسلمه السلطة.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.