أنشأ النشطاء على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» «هاشتاج» تحت اسم #تويتر_في_حرب_اكتوبر يحتفلون فية بالذكرى التاسعة والثلاثون من انتصار أكتوبر المجيد ، يتبادلون فية هذة التويتات بشكل فكاهي ساخر ليستحضروا روح أكتوبر متخيلين ماذا لو كان هناك تويتر في حرب أكتوبر ؟ ..ولو أن هناك فرصة لكل جندي مصري التدوين علية ماذا سوف يكتب ؟ .
علق البعض متخيلا نفسة على خط بارليف ممسكا ب موبايلة على ما يحدث حولة كما لعبت مواقع التواصل الإجتماعي هذا الدور لتدوين الأحداث سواء فى «ثورة 25 يناير» او ما حدث بعدها من أحداث مثل «موقعة الجمل وأحداث محمد محمود ....».
قال ناشط " مجموعة دبابات عند الثغرة وفيه شوية شباب محاصرين ومحتاجين مساعدة .. ريتويت بشدة قبل ما يستشهدوا"، وقال أخر " محدش يضرب بازوكة يا جدعان خلونا نحافظ على سلمية الحرب عشان منظرنا قدام العالم "
بينما تخيل الاخرين شكل الساحة والمعركة الدائرة فى ساحة الحرب من قتل ونزيف وأصابات تخيلا منهم بتواجد العنصر التكنولجي وتواجد الفيس بوك وتويتر أيام الحرب .
فقال اخر " كتيبة كاملة متعورة ومحبوسين جنب خط برليف عايزين عدد "وايضا علق اخر " الجندي محمود فتحي مصاب في رجله ومافيش مستشفي في رفح عاوزة تاخدوا فصيلة دمه O ريتويت في الخير "
بينما تخيل أخر تعطل الدبابة وهناك وقتا كافي للتدوين على تويتر بشكل فكاهي " في واحد دبابته وقفت و محتاج مساعده و موبايله فصل شحن اللي يعرف حد ع الجبهه يقوله اللي ميعرفش رتويت "
بينما تخيل البعض الشعارات التي يجب ان تكون في ذالك التوقيت فيقول حربية حربية ...قول متخافشى الصهاينة لازم تمشى.