شاب يحترف النصب لسنوات، حتى يقع فى أيدى العدالة، فيتم سجنه ل5 أعوام، ولكنه بعد خروجه من السجن يصطدم بوفاة زوجته، ثم يقرر فتح أحد المحلات الصغيرة لكسب رزقه، فتضعه الأقدار متهما فى إحدى قضايا القتل، وهكذا تتوالى الأحداث التى كان من المفترض أن يجسدها أحمد عيد فى فيلم «نهاية وبداية»، الذى كتبه مجدى الكوتش، وكان من المفترض أن يخرجه سامى رافع، ولكن هذه الأحداث كانت مناسبة قبيل الثورة المصرية، وهو ما جعل أحمد عيد يقرر أن يتراجع عن بطولة الفيلم الذى كان يحمل اسما مبدئيا، وكان ينوى تغييره فى وقت لاحق، لكنه ألغى المشروع كاملا، ويقوم حاليا بالعمل على فيلم جديد يتكتم تفاصيله فى الوقت الحالى.