كثف الأمن الإدارى وجوده بجامعة القاهرة مع استئناف الامتحانات بالكليات العملية، فضلاً عن قيامهم فى الصباح بتمشيط داخل الحرم الجامعى بواسطة الكلاب البوليسية، بالإضافة إلى تواجد عناصر من الأمن النسائى التى تمركزت عند البوابات لتفتيش الطالبات وتفتيش حقائبهن. الأمن الإدارى شدد من عملية تأمين الجامعة على الأبواب، والتى تمثل فى الإطلاع على بطاقات إثبات الهوية، والتأكد من الانتماء إلى الجامعة، تخوفًا من دخول أى عناصر أخرى لا تنتمى للجامعة.