قال نائبة المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية ، ماري هارف ، أن إدارة بلادها لازالت على اتصال بجماعة الإخوان في مصر نافية في الوقت ذاته أن يعني ذلك حصولهم على دعم الولاياتالمتحدة. وأكدت "هارف" خلال إجتماعها بالصحفيين الأجانب في واشنطن ، إن الخارجية الأمريكية على اتصال دائم بجميع أطراف العملية السياسية في مصر ، لكنها لا تدعم أي طرف أو جماعة علي حساب الأخرى ، وتابع "نحن فقط لا نولي دعمنا إلا للشعب المصري.
وأشارت"هارف" إلي أن هناك دول أخرى تحاورت مع الحكومة المصرية ، مؤكد أن هناك دول أخرى تسعى لتكوين علاقات مع مصر ، واصفة أن الولايات المحدة هي الأفضل في القدرات العسكرية والاقتصادية.