احتشد المئات امام مسجدي الجمعية الشرعية بشارع بورسعيد، ومسجد النصر بشارع الجيش، انتظارا لوصول جثمان الشهيد حسام الدين عبد الله 30 سنة، والذي لم يصدر تصريحا لدفنه حتى الآن، والذي راح ضحية أحدث أمس امام مقر التيار الشعبي بالدقهلية، بعد قيام مدرعة أمن مركزي بدهسه.