شيّع عدد من أصدقاء الكاتب الراحل إبراهيم أصلان ومحبّيه وأسرته جثمانه حتى تمّ دفنه بمقابر الأسرة بباب النصر، وذلك بعد أن صلّوا الجنازة عليه في مسجد بلال بن رباح بالمقطم. وقد حضر الجنازة عدد كبير من الكتاب؛ مِن أبرزهم: الروائي سعيد الكفراوي رفيق عمر الراحل إبراهيم أصلان وابن جيله، والناشر إبراهيم المعلم، والإعلامي جمال الشاعر، وأحمد مجاهد رئيس الهيئة العامة للكتاب التي تُشرف على سلاسل إصدارات مكتبة الأسرة التي كان أصلان قد تولّى رئاسة تحريرها مؤخرا، وكان من بين الحضور: أبو العلا ماضي رئيس حزب الوسط، والروائي فؤاد قنديل، والروائي إبراهيم عبد المجيد، والكاتب محمود الورداني، والمؤرخ خالد عزب مدير إدارة المشروعات الخاصة بمكتبة الإسكندرية؛ وذلك طبقا لِمَا أوردته بوابة الأهرام اليوم (الأحد). وتُوفّي أصلان بعد ظهر أمس عن عمر يناهز 77 عاما، متأثرا بوعكة صحية ألمّت به أخيرا عقب تناوله أدوية لمقاومة البرد أدّت إلى إرباك وظائف قلبه.