الحلم: حلمت إني راكب في تاكسي، والتاكسي مرة واحدة مشي بسرعة رهيبة، وكان فيه مزلقان مقفول، التاكسي خبط في حديد المزلقان، بعد كده نزلنا بالتاكسي في مكان شبه الترعة كده، وكان معايا 2 في التاكسي غير السواق، كلنا حاولنا نطلع، هم طلوعوا وجريوا، وأنا لقيت نفسي أمام ضابط مش عارف بتهمة إيه، ولقيت جارة ليّ بتبص لي وتقول لي مالك؟ قلت لها: اتصلي بأخويا أو أي حد يشوفوني أنا مش عارف عملت إيه، فاتصلت بأخويا، ومرة واحدة لقيت طفل مطلّع سكينة وبيهوّش بيها حد، وهو بيرميها، جت في رقبتي وسكنت فيها بس من بره، وحاولت أطلعها، وبعد ما طلعتها وقعت؛ بس أنا مامتش في الحلم. يشير هذا الحلم إلى شعور الحالم بعدم الأمان في البيئة المحيطة بك.. وخوفه من كل شيء وأي شيء، واعتقاده أنه يوشك أن يؤذيه حتى لو كان ذلك بلا سبب، كما يشير إلى عدم ثقته بشكل كامل فيما يملك من قدرات تؤهله للتصدي لأي موقف مزعج ومنحه ما يدافع به عن نفسه، وربما كذلك يشير إلى حاجته لإعادة توطيد علاقته بالله سبحانه وتعالى حتى تهدأ نفسه ويطمئن قلبه.