زي أي طفل بيفكّ اللعَب ويركّب الأجهزة الكهربائية، ولما أهله بيسألوه يقول لهم: "نفسي اطلَع مهندس كبير قد الدنيا"، وبعد مرور السنين تتحقق أمنيته ويدخل كلية الهندسة ليتعلم فيها أشياء كثيرة؛ ولكن لاتزال أفكار الطفولة تسيطر عليه، إلى أن قرر توجيه هذه الأفكار إلى مخترعات؛ فاخترع أول لعبة له في سن ال 18، وأصبح له منتَج بحاله يباع في السوق، ومن ثم توالت الاختراعات ودخل سوق المالتيميديا والبرمجيات؛ فكان من رواد هذا المجال في مصر.
إضغط لمشاهدة الفيديو: وفي ظلّ أزمات البحث العلمي في مصر، كيف استطاع وائل صبري أن ينجح كمخترع؟ وكيف يمكن لأصحاب الأفكار أن يستفيدوا من خبرات السابقين وأن يستخدموا أدوات العصر الحديث؟ لتعرفوا الإجابة شاهدوا الجزء الثاني من الحوار..