تعتزم «هولو» خفض تعرفة عرضها الأساسي وتعزيز خدمتها الأعلى مستوى في مسعى إلى مزاحمة «أمازون» و«نتفليكس»، بحسب ما أعلنت المنصة الأميركية للبثّ التدفقي. ومن المرتقب خفض الاشتراك الأساسي ب«هولو» (ذي هاندمايدز تايل) الذي يتضمّن إعلانات بمعدّل دولارين إلى 5.99 دولارات اعتبارا من نهاية شباط (فبراير)، بحسب ما أعلنت المنصة التي توفرّ خدماتها في الولاياتالمتحدة. وسيبقى العرض المتاح من دون إعلانات بسعر 11.99 دولارا، في حين سيزيد الاشتراك بالخدمة الأكثر تنوعا خمسة دولارات إلى 44.99 دولارا في الشهر الواحد. وأسهم «هولو» مملوكة من «وولت ديزني» و«فوكس» و«ان بي سي يونيفرسال» و«وورنر ميديا». وأعلنت «نتفليكس» التي تهيمن على السوق مع 140 مليون مشترك في العالم، عن زيادة تعرفتها الأسبوع الماضي في الولاياتالمتحدة، في ظلّ منافسة محمومة في قطاع البثّ التدفقي الذي يواكب تغيّر العادات عند المشاهدين. وتركّز الجهود راهنا على إنتاج محتويات أصلية. تعتزم «هولو» خفض تعرفة عرضها الأساسي وتعزيز خدمتها الأعلى مستوى في مسعى إلى مزاحمة «أمازون» و«نتفليكس»، بحسب ما أعلنت المنصة الأميركية للبثّ التدفقي. ومن المرتقب خفض الاشتراك الأساسي ب«هولو» (ذي هاندمايدز تايل) الذي يتضمّن إعلانات بمعدّل دولارين إلى 5.99 دولارات اعتبارا من نهاية شباط (فبراير)، بحسب ما أعلنت المنصة التي توفرّ خدماتها في الولاياتالمتحدة. وسيبقى العرض المتاح من دون إعلانات بسعر 11.99 دولارا، في حين سيزيد الاشتراك بالخدمة الأكثر تنوعا خمسة دولارات إلى 44.99 دولارا في الشهر الواحد. وأسهم «هولو» مملوكة من «وولت ديزني» و«فوكس» و«ان بي سي يونيفرسال» و«وورنر ميديا». وأعلنت «نتفليكس» التي تهيمن على السوق مع 140 مليون مشترك في العالم، عن زيادة تعرفتها الأسبوع الماضي في الولاياتالمتحدة، في ظلّ منافسة محمومة في قطاع البثّ التدفقي الذي يواكب تغيّر العادات عند المشاهدين. وتركّز الجهود راهنا على إنتاج محتويات أصلية.