قال الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف إنه سيشهد ثاني أيام مؤتمر المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، افتتاح أكاديمية للأوقاف لتدريب الأئمة، لافتا إلى أن تكلفة إنشاؤها بلغت ٥٢ مليون جنيه بالأسعار القديمة. وأضاف "جمعة" خلال كلمته في المؤتمر التحضيري للمؤتمر الدولي بعنوان "بناء الشخصية الوطنية وأثره في في تقدم الدول والحفاظ على هويتها" بمشاركة نحو ٤٠ دولة، أنه تم الاتفاق مع وزير الاتصالات لتدريب ١٠٠٠ إمام على كيفيه التعامل مع أجهزة التدريب بالأكاديمية كما تم إسناد أمر الطعام لوزارة الداخلية وسيكون الطعام صحي وغذائي وعلى أعلى مستوى. وتابع أنه سيتم التركيز في التدريب على تجديد الخطاب الديني وعلم النفس ومفاهيم الأمن القومي وكيفية التعامل مع الحاسب الآلي واللغات الأجنبية لافتا إلى إلى أن هذه الأكاديمية ستشرف مصر دوليا وقصدت أن يكون الافتتاح في ثاني ايام المؤتمر أن يشارك الوزراء والعلماء من مختلف دول العالم للترويج لها بشكل جيد. وينطلق المؤتمر يومى 19 و 20 يناير الجاري، ويستعرض 41 بحثا، من قبل 42 مشاركا، بمشاركة جاليات من 70 دولة، برعاية رئاسة الجمهورية وحضور مفتى الجمهورية، وقادة الأزهر، ورئاسة الدكتور محمد جمعة وزير الأوقاف ، وينظم المؤتمر، جولة سياحية وثقافية إلى مجمع الأديان والأهرامات؛ للتعرف على الحضارة المصرية، والتأكيد على روح التسامح والتآلف والتعايش وقيم المواطنة التى تجمع بين أبناء الشعب المصرى. وتعقد على هامش المؤتمر، 8 جلسات عمل على مدى يومين، وافتتاح أكاديمية الأوقاف لتدريب وتأهيل الأئمة وإعداد الدعاة والواعظات من مصر والخارج بمدينة السادس من أكتوبر بتكلفة 100 مليون جنيه". ومن أبرز حضور المؤتمر، الدكتور يوسف إدعيس وزير الأوقاف الفلسطيني، والدكتور محمد مطر الكعبي رئيس الهيئة العامة للشئون الإسلامية والأوقاف بالإمارات، والدكتور محمد عيسى وزير الأوقاف الجزائري، ونور الحق قادري وزير الشئون الدينية بباكستان، ومحمود الهباش مستشار الرئيس الفلسطيني للشئون الدينية، والشيخ علي مويني مفتي الكونغو، والشيخ سليم الحسيني مفتي أمين دار الفتوى باستراليا، والشيخ ابراهيم خليل خطيب المسجد الأقصى، والشيخ سالم هاتيمانا مفتي رواندا. ويحضر المؤتمر أيضا، الشيخ عبدالرحمن بن راشد آل خليفة رئيس المجلس الأعلى للشئون الإسلامية بالبحرين، عبدالعزيز التويجري المدير العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقاقة، والدكتور عبدالله المصلح الأمين العام للمجلس الإسلامي العالمي للدعوة والإغاثة، والدكتور محمد حسين الزغبي رئيس اتحاد المؤسسات الإسلامية في البرازيل، والدكتور سلطان الرميثي أمين عام مجلس حكماء المسلمين، والشيخ عبد الودود هارونا رئيس مسلمي تيجانيانا بغانا. وتعقد وزارة الأوقاف، مطلع كل عام، مؤتمرها الدولي للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية، الذي يبحث أحد القضايا العصرية، بمشاركة وفود وعلماء دين من معظم أنحاء العالم. قال الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف إنه سيشهد ثاني أيام مؤتمر المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، افتتاح أكاديمية للأوقاف لتدريب الأئمة، لافتا إلى أن تكلفة إنشاؤها بلغت ٥٢ مليون جنيه بالأسعار القديمة. وأضاف "جمعة" خلال كلمته في المؤتمر التحضيري للمؤتمر الدولي بعنوان "بناء الشخصية الوطنية وأثره في في تقدم الدول والحفاظ على هويتها" بمشاركة نحو ٤٠ دولة، أنه تم الاتفاق مع وزير الاتصالات لتدريب ١٠٠٠ إمام على كيفيه التعامل مع أجهزة التدريب بالأكاديمية كما تم إسناد أمر الطعام لوزارة الداخلية وسيكون الطعام صحي وغذائي وعلى أعلى مستوى. وتابع أنه سيتم التركيز في التدريب على تجديد الخطاب الديني وعلم النفس ومفاهيم الأمن القومي وكيفية التعامل مع الحاسب الآلي واللغات الأجنبية لافتا إلى إلى أن هذه الأكاديمية ستشرف مصر دوليا وقصدت أن يكون الافتتاح في ثاني ايام المؤتمر أن يشارك الوزراء والعلماء من مختلف دول العالم للترويج لها بشكل جيد. وينطلق المؤتمر يومى 19 و 20 يناير الجاري، ويستعرض 41 بحثا، من قبل 42 مشاركا، بمشاركة جاليات من 70 دولة، برعاية رئاسة الجمهورية وحضور مفتى الجمهورية، وقادة الأزهر، ورئاسة الدكتور محمد جمعة وزير الأوقاف ، وينظم المؤتمر، جولة سياحية وثقافية إلى مجمع الأديان والأهرامات؛ للتعرف على الحضارة المصرية، والتأكيد على روح التسامح والتآلف والتعايش وقيم المواطنة التى تجمع بين أبناء الشعب المصرى. وتعقد على هامش المؤتمر، 8 جلسات عمل على مدى يومين، وافتتاح أكاديمية الأوقاف لتدريب وتأهيل الأئمة وإعداد الدعاة والواعظات من مصر والخارج بمدينة السادس من أكتوبر بتكلفة 100 مليون جنيه". ومن أبرز حضور المؤتمر، الدكتور يوسف إدعيس وزير الأوقاف الفلسطيني، والدكتور محمد مطر الكعبي رئيس الهيئة العامة للشئون الإسلامية والأوقاف بالإمارات، والدكتور محمد عيسى وزير الأوقاف الجزائري، ونور الحق قادري وزير الشئون الدينية بباكستان، ومحمود الهباش مستشار الرئيس الفلسطيني للشئون الدينية، والشيخ علي مويني مفتي الكونغو، والشيخ سليم الحسيني مفتي أمين دار الفتوى باستراليا، والشيخ ابراهيم خليل خطيب المسجد الأقصى، والشيخ سالم هاتيمانا مفتي رواندا. ويحضر المؤتمر أيضا، الشيخ عبدالرحمن بن راشد آل خليفة رئيس المجلس الأعلى للشئون الإسلامية بالبحرين، عبدالعزيز التويجري المدير العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقاقة، والدكتور عبدالله المصلح الأمين العام للمجلس الإسلامي العالمي للدعوة والإغاثة، والدكتور محمد حسين الزغبي رئيس اتحاد المؤسسات الإسلامية في البرازيل، والدكتور سلطان الرميثي أمين عام مجلس حكماء المسلمين، والشيخ عبد الودود هارونا رئيس مسلمي تيجانيانا بغانا. وتعقد وزارة الأوقاف، مطلع كل عام، مؤتمرها الدولي للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية، الذي يبحث أحد القضايا العصرية، بمشاركة وفود وعلماء دين من معظم أنحاء العالم.