اعلنت الاكاديمية السويدية على موقعها الالكتروني انها ستكشف الخميس اسم الفائز بجائزة نوبل للاداب ليخلف بوب ديلان الذي اثار اختياره الجدل. وسيسمح هذه الاعلان لاعضاء الاكاديمية الثمانية عشر طي صفحة ديلان الذي اثار اختياره جدلا خصوصا وان هذا المغني والمؤلف الاميركي لزم الصمت طويلا قبل ان يقبل بالمكافأة. ويتم تداول اسماء للفوز بالجائزة مثل دون ديليلو (الولاياتالمتحدة) ومارغريت اتوود (كندا) وادونيس (فرنسا/لبنان/سورية) وهاروكي موراكامي (اليابان) ونغوجي وا ثيونغو (كينيا). يضاف اليهم عاموس عوز وديفيد غروسمان (اسرائيل) وكلاوديو ماغريس (ايطاليا) واسماعيل كاداري (البانيا) وميشال ويلبيك (فرنسا). لكن ما يبدو واضحا بحسب الاوساط الثقافية في ستوكهوهم، أن الأكاديمية ستقوم بخيار توافقي كلاسيكي، لا بل محافظ بعد فوز ديلان الذي اثار مفاجأة في 2016. ويقول بيورن ويمان، مدير الصفحات الثقافية في صحيفة "داغنز نيهايتر" المرجعية، "ما حصل العام الماضي كان فريدا فعلا. اعتقد ان الفائز هذا العام سيكون روائيا ومعد دراسات من اوروبا. اي نقيض بوب ديلان تماما". ويضيف ويمان ان كاداري والبرتغالي انطونيو لوبو انتونيس لديهما حظوظ كبيرة "لكنهما يستحقان الجائزة بالطبع وليس هناك ما يقال حول ذلك". وقال كليمنز بولينغر الناقد في صحيفة "سفينسسا داغلاديت "يجب الا نتوقع اعلانا مثيرا" هذه السنة. الا ان التكهن باسم الفائز ليس بالامر السهل. وترفق كل جائزة بتسعة ملايين كورون سويدية (940 الف يورو) يتم تقاسمها في حال فاز أكثر من شخص باحدى الجوائز، وبميدالية وشهادة. ويتم توزيع الجوائز في مراسم رسمية في 10 ديسمبر/كانون الأول في ستوكهولم واوسلو. وفي فرع الآداب قائمة مرشحين طويلة ويصعب التكهن بهوية الفائز. اعلنت الاكاديمية السويدية على موقعها الالكتروني انها ستكشف الخميس اسم الفائز بجائزة نوبل للاداب ليخلف بوب ديلان الذي اثار اختياره الجدل. وسيسمح هذه الاعلان لاعضاء الاكاديمية الثمانية عشر طي صفحة ديلان الذي اثار اختياره جدلا خصوصا وان هذا المغني والمؤلف الاميركي لزم الصمت طويلا قبل ان يقبل بالمكافأة. ويتم تداول اسماء للفوز بالجائزة مثل دون ديليلو (الولاياتالمتحدة) ومارغريت اتوود (كندا) وادونيس (فرنسا/لبنان/سورية) وهاروكي موراكامي (اليابان) ونغوجي وا ثيونغو (كينيا). يضاف اليهم عاموس عوز وديفيد غروسمان (اسرائيل) وكلاوديو ماغريس (ايطاليا) واسماعيل كاداري (البانيا) وميشال ويلبيك (فرنسا). لكن ما يبدو واضحا بحسب الاوساط الثقافية في ستوكهوهم، أن الأكاديمية ستقوم بخيار توافقي كلاسيكي، لا بل محافظ بعد فوز ديلان الذي اثار مفاجأة في 2016. ويقول بيورن ويمان، مدير الصفحات الثقافية في صحيفة "داغنز نيهايتر" المرجعية، "ما حصل العام الماضي كان فريدا فعلا. اعتقد ان الفائز هذا العام سيكون روائيا ومعد دراسات من اوروبا. اي نقيض بوب ديلان تماما". ويضيف ويمان ان كاداري والبرتغالي انطونيو لوبو انتونيس لديهما حظوظ كبيرة "لكنهما يستحقان الجائزة بالطبع وليس هناك ما يقال حول ذلك". وقال كليمنز بولينغر الناقد في صحيفة "سفينسسا داغلاديت "يجب الا نتوقع اعلانا مثيرا" هذه السنة. الا ان التكهن باسم الفائز ليس بالامر السهل. وترفق كل جائزة بتسعة ملايين كورون سويدية (940 الف يورو) يتم تقاسمها في حال فاز أكثر من شخص باحدى الجوائز، وبميدالية وشهادة. ويتم توزيع الجوائز في مراسم رسمية في 10 ديسمبر/كانون الأول في ستوكهولم واوسلو. وفي فرع الآداب قائمة مرشحين طويلة ويصعب التكهن بهوية الفائز.