وزير خارجية قطر يواصل تحدى العرب ويدافع عن إرهاب "الإخوان"

استمرار للنهج القطرى الفاضح الداعم للإرهاب والجماعات المتطرفة فى المنطقة العربية والعالم، دافع بقوة وزير الخارجية القطرى محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثانى، خلال حوار مع التليفزيون الصينى عن دعم بلاده لجماعة "الإخوان المسلمين" المصنفة إرهابية، مستنكرا الهجمة العربية ضد بلاده الداعمة للتطرف.

وقال بن جاسم آل ثانى، للقناة الصينية الناطقة بالإنجليزية الموجهة للشرق الأوسط وإفريقيا CGTN، إن جماعة "الإخوان" ليست إرهابية ولا يوجد أى دليل عن تورطها فى عمليات إرهابية، مطالبًا الدول الخليجية والعربية المقاطعة لبلاده بإرسال دلائل عن إرهابية الإخوان للتحقيق فيها.

وزعم وزير خارجية الدوحة، أن الدول الخليجية ليس بوسعها اتهام بلاده بدعم الإرهاب، مشيرًا إلى أنه لا يملك أى دليل بأن جماعة الإخوان إرهابية، زاعمًا أيضًا أن بلاده دولة ديمقراطية، ولديها توجهات، مدعيا أنهم لا يدعمون الجماعات المتطرفة، وأنه لا يوجد أى دليل على أن الإخوان ارتكبت أعمال إرهابية.

وفيما يتعلق بقناة التحريض "الجزيرة"، إدعى آل الثانى، أنه إذا كان لدى المقاطعون للدوحة، أى توجه ضد القناة فيمكنهم التحدث مع إدارة القناة وليس مع قادة الدوحة، زاعمًا أن القناة منصة مفتوحة للجميع وتوفر حرية إبداء جميع الأراء، على حد قوله.
استمرار للنهج القطرى الفاضح الداعم للإرهاب والجماعات المتطرفة فى المنطقة العربية والعالم، دافع بقوة وزير الخارجية القطرى محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثانى، خلال حوار مع التليفزيون الصينى عن دعم بلاده لجماعة "الإخوان المسلمين" المصنفة إرهابية، مستنكرا الهجمة العربية ضد بلاده الداعمة للتطرف.
وقال بن جاسم آل ثانى، للقناة الصينية الناطقة بالإنجليزية الموجهة للشرق الأوسط وإفريقيا CGTN، إن جماعة "الإخوان" ليست إرهابية ولا يوجد أى دليل عن تورطها فى عمليات إرهابية، مطالبًا الدول الخليجية والعربية المقاطعة لبلاده بإرسال دلائل عن إرهابية الإخوان للتحقيق فيها.
وزعم وزير خارجية الدوحة، أن الدول الخليجية ليس بوسعها اتهام بلاده بدعم الإرهاب، مشيرًا إلى أنه لا يملك أى دليل بأن جماعة الإخوان إرهابية، زاعمًا أيضًا أن بلاده دولة ديمقراطية، ولديها توجهات، مدعيا أنهم لا يدعمون الجماعات المتطرفة، وأنه لا يوجد أى دليل على أن الإخوان ارتكبت أعمال إرهابية.
وفيما يتعلق بقناة التحريض "الجزيرة"، إدعى آل الثانى، أنه إذا كان لدى المقاطعون للدوحة، أى توجه ضد القناة فيمكنهم التحدث مع إدارة القناة وليس مع قادة الدوحة، زاعمًا أن القناة منصة مفتوحة للجميع وتوفر حرية إبداء جميع الأراء، على حد قوله.