أعرب الاتحاد الأوروبي اليوم الثلاثاء، عن تشككه في نوايا إسرائيل في المستقبل، بعد المضي قدماً في مشروع مثير للجدل لبناء 770 وحدة سكنية في مستوطنة جيلو في القدسالشرقية. وتأتي هذه الخطوة على الرغم من دعوات الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة والولايات المتحدة وروسيا في أوائل يوليو (تموز) لإسرائيل لإنهاء أنشطتها الاستيطانية في الضفة الغربية إذا كانت جادة في حل الدولتين في الشرق الأوسط. وقال متحدث باسم مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي فيديريكا موجيريني في بيان صدر اليوم الثلاثاء "إن القرار الخاص ب (جيلو) يثير تساؤلات مشروعة حول النوايا طويلة المدى لإسرائيل، والتي تتفاقم بسبب تصريحات بعض الوزراء الإسرائيليين بأنه لا ينبغي أبداً أن تكون هناك دولة فلسطينية". وأكد البيان إن الوحدة السكنية الجديدة تسهم في "إنشاء حلقة من المستوطنات الإسرائيلية حول المدينة، وبالتالي تفصل القدسالشرقية عن جنوب الضفة الغربية". وأضاف "الاتحاد الأوروبي يدعو إسرائيل لإلغاء هذا القرار ووقف نشاطها الاستيطاني". وقال المسؤول بحركة السلام الآن هاجيت أوفران، وهي مجموعة إسرائيلية تراقب التوسع الاستيطاني، أمس الإثنين إن المجموعة حذرت بالفعل من المشروع في عام 2012. أعرب الاتحاد الأوروبي اليوم الثلاثاء، عن تشككه في نوايا إسرائيل في المستقبل، بعد المضي قدماً في مشروع مثير للجدل لبناء 770 وحدة سكنية في مستوطنة جيلو في القدسالشرقية. وتأتي هذه الخطوة على الرغم من دعوات الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة والولايات المتحدة وروسيا في أوائل يوليو (تموز) لإسرائيل لإنهاء أنشطتها الاستيطانية في الضفة الغربية إذا كانت جادة في حل الدولتين في الشرق الأوسط. وقال متحدث باسم مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي فيديريكا موجيريني في بيان صدر اليوم الثلاثاء "إن القرار الخاص ب (جيلو) يثير تساؤلات مشروعة حول النوايا طويلة المدى لإسرائيل، والتي تتفاقم بسبب تصريحات بعض الوزراء الإسرائيليين بأنه لا ينبغي أبداً أن تكون هناك دولة فلسطينية". وأكد البيان إن الوحدة السكنية الجديدة تسهم في "إنشاء حلقة من المستوطنات الإسرائيلية حول المدينة، وبالتالي تفصل القدسالشرقية عن جنوب الضفة الغربية". وأضاف "الاتحاد الأوروبي يدعو إسرائيل لإلغاء هذا القرار ووقف نشاطها الاستيطاني". وقال المسؤول بحركة السلام الآن هاجيت أوفران، وهي مجموعة إسرائيلية تراقب التوسع الاستيطاني، أمس الإثنين إن المجموعة حذرت بالفعل من المشروع في عام 2012.