نظمت كلية الآداب جامعة كفر الشيخ اليوم السبت، ندوة بعنوان "العودة للجذور.. زاهى حواس وأسرار الحضارة المصرية" بحضور الدكتور زاهى حواس، عالم الآثار المصرى ووزير الآثار السابق، الدكتور ماجد القمرى رئيس جامعة كفر الشيخ، وعدد كبير من أساتذة الكلية وطلاب وطالبات الكلية خاصة قسم الآثار. قال الدكتور زاهى حواس، عالم الآثار المصرى ووزير الآثار الأسبق، إن المتحف المصرى تعرض فى ثورة 25 يناير لسرق 54 قطعة أثرية إلا أن بعضها قد أعيد وهو وزير للمرة الثانية، منها 5 قطع لمجموعة توت عنخ أمون، أيضًا تمثال إخناتون وهو يقدم القرابين، كان أحد الأطفال وجده بمقلب قمامة وأعدناه والمتبقى من الآثار المسروقة من المتحف المصرى حتى الآن بعد الثورة 17 قطعة فقط. أكد حواس أنه لا يوجد شىء اسمه الزئبق الأحمر وحذر من تعرض الكثيرين للنصب بإدعاء بأنه يشفى الأمراض وما شابه ذلك وما يقال عن ذلك وهم. وأضاف أن هناك آثارا كثيرة نهبت من مصر بخروجها بطرق غير قانونية للخارج وليس أقل من ثلث آثار مصر وذلك بعد أحداث ثورة 25 يناير إلا أن آثار الأقصر حماها أهل الأقصر، مؤكدًا أنها لن تعود إلا بعد أن يكون موقفنا قويًا. نظمت كلية الآداب جامعة كفر الشيخ اليوم السبت، ندوة بعنوان "العودة للجذور.. زاهى حواس وأسرار الحضارة المصرية" بحضور الدكتور زاهى حواس، عالم الآثار المصرى ووزير الآثار السابق، الدكتور ماجد القمرى رئيس جامعة كفر الشيخ، وعدد كبير من أساتذة الكلية وطلاب وطالبات الكلية خاصة قسم الآثار. قال الدكتور زاهى حواس، عالم الآثار المصرى ووزير الآثار الأسبق، إن المتحف المصرى تعرض فى ثورة 25 يناير لسرق 54 قطعة أثرية إلا أن بعضها قد أعيد وهو وزير للمرة الثانية، منها 5 قطع لمجموعة توت عنخ أمون، أيضًا تمثال إخناتون وهو يقدم القرابين، كان أحد الأطفال وجده بمقلب قمامة وأعدناه والمتبقى من الآثار المسروقة من المتحف المصرى حتى الآن بعد الثورة 17 قطعة فقط. أكد حواس أنه لا يوجد شىء اسمه الزئبق الأحمر وحذر من تعرض الكثيرين للنصب بإدعاء بأنه يشفى الأمراض وما شابه ذلك وما يقال عن ذلك وهم. وأضاف أن هناك آثارا كثيرة نهبت من مصر بخروجها بطرق غير قانونية للخارج وليس أقل من ثلث آثار مصر وذلك بعد أحداث ثورة 25 يناير إلا أن آثار الأقصر حماها أهل الأقصر، مؤكدًا أنها لن تعود إلا بعد أن يكون موقفنا قويًا.