كرَّم سمو الأمير الحسن بن طلال، رئيس مجلس أمناء المعهد الملكي للدراسات الدينية، أحمد حمدي جاب الله، الباحث بالمركز الإعلامي بالأزهر الشريف، وذلك لحصوله على درجة الامتياز في برنامج "الإسلام والتنوع وبناء السلام"، الذي نظَّمه المعهد الملكي بالتعاون مع معهد أديان بلبنان. أعرب حمدي عن شكره وامتنانه للأزهر الشريف والإمام الأكبر على الدعم اللامحدود الذي تلقاه، وهو ما أهله لاختياره للمشاركة في البرنامج، وحصوله على درجة الامتياز، مضيفًا أن منهج الأزهر الذي يقوم على التعددية واحترام الآخر والتعايش بين جميع البشر هو الذي شكَّل حصيلته الثقافية والعلمية وجعله منفتحًا على الجميع، حيث التقى خلال البرنامج بالعديد من قيادات وممثلي الأقليَّات والطوائف والمذاهب في العالم العربي. يُذكَر أن برنامج "الإسلام والتنوع وبناء السلام" الذي تجاوزت مدته ستة أشهر- يتناول العديد من المحاور المهمة، منها (الإسلام والآخر)، و(الإسلام والتنوع الداخلي)، و(الدِّين والتطرف والتفسيرات النصية)، و(التطرف في التاريخ السياسي)، كما تم تدريب المشاركين واختبار قدراتهم على مهارات التواصل والقيادة لصانعي السلام، وضم البرنامج مشاركين من 14 دولة، وكان حمدي، البالغ من العمر 24 عامًا، أصغر هؤلاء المشاركين سنًّا. وبهذه المناسبة يهنئ أعضاء المركز الإعلامي بالأزهر الشريف أحمد حمدي جاب الله، على هذا التكريم، مُوجِّهين الشُّكر للأزهر الشريف وإمامه الأكبر وقياداته التي أولتهم بالاهتمام والمتابعة المباشرة والتأهيل المستمر. كرَّم سمو الأمير الحسن بن طلال، رئيس مجلس أمناء المعهد الملكي للدراسات الدينية، أحمد حمدي جاب الله، الباحث بالمركز الإعلامي بالأزهر الشريف، وذلك لحصوله على درجة الامتياز في برنامج "الإسلام والتنوع وبناء السلام"، الذي نظَّمه المعهد الملكي بالتعاون مع معهد أديان بلبنان. أعرب حمدي عن شكره وامتنانه للأزهر الشريف والإمام الأكبر على الدعم اللامحدود الذي تلقاه، وهو ما أهله لاختياره للمشاركة في البرنامج، وحصوله على درجة الامتياز، مضيفًا أن منهج الأزهر الذي يقوم على التعددية واحترام الآخر والتعايش بين جميع البشر هو الذي شكَّل حصيلته الثقافية والعلمية وجعله منفتحًا على الجميع، حيث التقى خلال البرنامج بالعديد من قيادات وممثلي الأقليَّات والطوائف والمذاهب في العالم العربي. يُذكَر أن برنامج "الإسلام والتنوع وبناء السلام" الذي تجاوزت مدته ستة أشهر- يتناول العديد من المحاور المهمة، منها (الإسلام والآخر)، و(الإسلام والتنوع الداخلي)، و(الدِّين والتطرف والتفسيرات النصية)، و(التطرف في التاريخ السياسي)، كما تم تدريب المشاركين واختبار قدراتهم على مهارات التواصل والقيادة لصانعي السلام، وضم البرنامج مشاركين من 14 دولة، وكان حمدي، البالغ من العمر 24 عامًا، أصغر هؤلاء المشاركين سنًّا. وبهذه المناسبة يهنئ أعضاء المركز الإعلامي بالأزهر الشريف أحمد حمدي جاب الله، على هذا التكريم، مُوجِّهين الشُّكر للأزهر الشريف وإمامه الأكبر وقياداته التي أولتهم بالاهتمام والمتابعة المباشرة والتأهيل المستمر.