ذكرت صحيفة ده مورخن اليوم الجمعة، أن إبراهيم عبد السلام، الانتحاري الذي فجر نفسه في هجمات باريس يوم 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، وشقيق صلاح عبد السلام الذي لا يزال هارباً، دفن مساء أمس الخميس، في المقبرة متعددة الأديان بحي سخاربيك في بروكسل، وذلك بعد أسبوع على عملية دفن بلال حدفي، أحد انتحاريي ملعب ستاد دو فرانس، والتي تمت تحت مراقبة الشرطة في المقبرة ذاتها. وأشارت الصحيفة إلى أن عائلة إبراهيم عبد السلام كانت قد تقدمت بطلب رسمي إلى المغرب للسماح لها بدفنه هناك، إلا أن السفارة المغربية في باريس تجاهلت الطلب تماماً، كما فعلت مع أسرة بلال حدفي، ما دفع أسرة إبراهيم عبد السلام في دفنه أمس الخميس في المقبرة متعددة الأديان في بروكسل. ذكرت صحيفة ده مورخن اليوم الجمعة، أن إبراهيم عبد السلام، الانتحاري الذي فجر نفسه في هجمات باريس يوم 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، وشقيق صلاح عبد السلام الذي لا يزال هارباً، دفن مساء أمس الخميس، في المقبرة متعددة الأديان بحي سخاربيك في بروكسل، وذلك بعد أسبوع على عملية دفن بلال حدفي، أحد انتحاريي ملعب ستاد دو فرانس، والتي تمت تحت مراقبة الشرطة في المقبرة ذاتها. وأشارت الصحيفة إلى أن عائلة إبراهيم عبد السلام كانت قد تقدمت بطلب رسمي إلى المغرب للسماح لها بدفنه هناك، إلا أن السفارة المغربية في باريس تجاهلت الطلب تماماً، كما فعلت مع أسرة بلال حدفي، ما دفع أسرة إبراهيم عبد السلام في دفنه أمس الخميس في المقبرة متعددة الأديان في بروكسل.