كشف عدد من الائتلافات السلفية، وجود مكتبات للشيعة تتبع الحرس الثوري الإيراني منتشرة بمعرض القاهرة الدولي للكتاب، وتعرض كتبا بها تحريف للقرآن وسب وتكفير لصحابة الرسول، ومليئة بالتحريض على العنف. وأشارت الائتلافات السلفية فى بيان أصدرته، إلى أن المكتبات الشيعية شاركت بأسماء مستعارة اتباعا لأسلوب "التقية" الذى يستخدمه الشيعة، مؤكدة أن هذه المكتبات منها ما هو تابع للحرس الثوري وبعضها ممول من "حزب الله" اللبناني. وأوضحت، إن أسماء هذه المكتبات كلها مستحدثة لمكتبات شيعية معروفة، ومن المفترض وصول صاحبها الإيراني الذي يحمل جنسية عراقية. ورفضت الائتلافات السلفية هذه الكتب قائلة: لا يمكن السماح بها بحجة حرية الثقافة أو غيرها من الشعارات، فالكتب تزدري الإسلام بتحريف للقرآن والتكفير والتحريض على العنف، داعية إلى منع جميع دور النشر الشيعية من المشاركة في المعارض المصرية. كشف عدد من الائتلافات السلفية، وجود مكتبات للشيعة تتبع الحرس الثوري الإيراني منتشرة بمعرض القاهرة الدولي للكتاب، وتعرض كتبا بها تحريف للقرآن وسب وتكفير لصحابة الرسول، ومليئة بالتحريض على العنف. وأشارت الائتلافات السلفية فى بيان أصدرته، إلى أن المكتبات الشيعية شاركت بأسماء مستعارة اتباعا لأسلوب "التقية" الذى يستخدمه الشيعة، مؤكدة أن هذه المكتبات منها ما هو تابع للحرس الثوري وبعضها ممول من "حزب الله" اللبناني. وأوضحت، إن أسماء هذه المكتبات كلها مستحدثة لمكتبات شيعية معروفة، ومن المفترض وصول صاحبها الإيراني الذي يحمل جنسية عراقية. ورفضت الائتلافات السلفية هذه الكتب قائلة: لا يمكن السماح بها بحجة حرية الثقافة أو غيرها من الشعارات، فالكتب تزدري الإسلام بتحريف للقرآن والتكفير والتحريض على العنف، داعية إلى منع جميع دور النشر الشيعية من المشاركة في المعارض المصرية.