أعلنت القوى الثورية اليوم الاحد عن تضامنها مع شباب الألتراس، ومشاركتهم وقفتهم يوم 26 يناير أمام أكاديمية الشرطة بالتجمع الخامس، حيث قال هيثم محمدين عضو المكتب السياسى لحركة الاشتراكيين الثوريين، إنهم لن يتركوا المجرم الحقيقى فى أحداث مذبحة أستاد بورسعيد، وسنطالب بمحاكمة المجلس العسكرى ومدير أمن بورسعيد، وكل من ثبت تورطه فى الحادث.. مشيراً إلى أن القوى الثورية لا تتهم شعب بورسعيد بارتكاب المجزرة، ولكن هناك بعض الأفراد من أهالى بورسعيد هم المتورطون فيما حدث.