أعلن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، يوم الجمعة، أن اللقاح سيكون "أداة حيوية" في المعركة العالمية ضد فيروس كورونا، لكنه لن ينهي الجائحة من تلقاء نفسه، وليس هناك ما يضمن أن يتوصل العلماء إلى لقاح فعال. وأكد غيبريسوس، خلال مؤتمر صحافي من مقر الوكالة بجنيف، أن قادة العالم وعامة الناس يجب أن يتعلموا كيفية التعامل مع الفيروس وإجراء تعديلات دائمة على حياتهم اليومية لخفض مستوى انتشاره. "في الوقت نفسه، لا يمكننا العودة إلى ما كانت عليه الأمور"، بحسب شبكة CNBC الأمريكية. وأوضح أنه على مر التاريخ، أدى تفشي الأمراض والأوبئة إلى تغيير الاقتصادات والمجتمعات، مضيفًا: "على وجه الخصوص، أعطى فيروس كورونا قوة دفع جديدة لضرورة تسريع الجهود للاستجابة للتغيرات المناخية، إضافة إلى لمحة عن عالمنا كما ينبغي أن يكون؛ سماء وأنهار أنظف". وأصاب الفيروس أكثر من 22.7 مليون شخص في جميع أنحاء العالم وقتل ما لا يقل عن 794100 شخص في أكثر من سبعة أشهر، وفقًا لبيانات جمعتها جامعة جونز هوبكنز. والدول التي سجلت أكبر عدد من الوفيات في الساعات الأربع والعشرين الأخيرة، هي الولاياتالمتحدة (1213) تليها البرازيل (1204) والهند (983). ويوجد ما لا يقل عن 30 لقاحًا محتملاً قيد التجارب السريرية حاليًا، وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، لكنه ليس هناك ما يضمن أنها ستكون آمنة وفعالة. على الرغم من تقدم التجارب البشرية واللقاحات المحتملة، يقول العلماء إن الأسئلة الرئيسية حول حول الفيروس لا تزال قائمة. وفي وقت سابق من هذا الشهر، قال تيدروس إنه لا يوجد حل سحري لفيروس كورونا و"قد لا يكون موجود على الإطلاق". وقال: "تقع على عاتق كل شخص وعائلة مسؤولية معرفة مستوى انتقال فيروس كورونا محليًا وفهم ما يمكنهم فعله لحماية أنفسهم والآخرين". وأضاف مدير منظمة الصحة العالمية "لدينا عقبات العولمة والحميمية والصلات، لكن مقابل ذلك أفضلية التكنولوجيا، لذا نأمل أن ننتهي من هذه الجائحة قبل أقل من عامين". أعلن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، يوم الجمعة، أن اللقاح سيكون "أداة حيوية" في المعركة العالمية ضد فيروس كورونا، لكنه لن ينهي الجائحة من تلقاء نفسه، وليس هناك ما يضمن أن يتوصل العلماء إلى لقاح فعال. وأكد غيبريسوس، خلال مؤتمر صحافي من مقر الوكالة بجنيف، أن قادة العالم وعامة الناس يجب أن يتعلموا كيفية التعامل مع الفيروس وإجراء تعديلات دائمة على حياتهم اليومية لخفض مستوى انتشاره. "في الوقت نفسه، لا يمكننا العودة إلى ما كانت عليه الأمور"، بحسب شبكة CNBC الأمريكية. وأوضح أنه على مر التاريخ، أدى تفشي الأمراض والأوبئة إلى تغيير الاقتصادات والمجتمعات، مضيفًا: "على وجه الخصوص، أعطى فيروس كورونا قوة دفع جديدة لضرورة تسريع الجهود للاستجابة للتغيرات المناخية، إضافة إلى لمحة عن عالمنا كما ينبغي أن يكون؛ سماء وأنهار أنظف". وأصاب الفيروس أكثر من 22.7 مليون شخص في جميع أنحاء العالم وقتل ما لا يقل عن 794100 شخص في أكثر من سبعة أشهر، وفقًا لبيانات جمعتها جامعة جونز هوبكنز. والدول التي سجلت أكبر عدد من الوفيات في الساعات الأربع والعشرين الأخيرة، هي الولاياتالمتحدة (1213) تليها البرازيل (1204) والهند (983). ويوجد ما لا يقل عن 30 لقاحًا محتملاً قيد التجارب السريرية حاليًا، وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، لكنه ليس هناك ما يضمن أنها ستكون آمنة وفعالة. على الرغم من تقدم التجارب البشرية واللقاحات المحتملة، يقول العلماء إن الأسئلة الرئيسية حول حول الفيروس لا تزال قائمة. وفي وقت سابق من هذا الشهر، قال تيدروس إنه لا يوجد حل سحري لفيروس كورونا و"قد لا يكون موجود على الإطلاق". وقال: "تقع على عاتق كل شخص وعائلة مسؤولية معرفة مستوى انتقال فيروس كورونا محليًا وفهم ما يمكنهم فعله لحماية أنفسهم والآخرين". وأضاف مدير منظمة الصحة العالمية "لدينا عقبات العولمة والحميمية والصلات، لكن مقابل ذلك أفضلية التكنولوجيا، لذا نأمل أن ننتهي من هذه الجائحة قبل أقل من عامين".