أكد وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة، أن الوزارة تقوم بدور اجتماعي وتنموي كبير وبالغ الأهمية ولم يقتصر دورها على الجانب الدعوي فقط، وأنه بفضل الله تعالى أنجزت وزارة الأوقاف المصرية أطلس الوقف في سنتين، وهو أكبر أطلس وقفي في العالم، يحتوي على بيانات الوقف وملف أرشيفي، وقد خرج في 92 مجلدًا. وقال وزير الأوقاف خلال رسالة ماجستير في كلية اللغة العربية بالقاهرة قسم التاريخ والحضارة جامعة الأزهر بعنوان: "الدور الاجتماعي لوزارة الأوقاف المصرية" في الفترة من ( 1372 ه : 1392ه = 1952م : 1971م ) ، للباحث محمد محمود حامد سالم إمام وخطيب بوزارة الأوقاف، أن الرسالة تتعلق بجانب من جوانب الأوقاف مما يجعل لها واقعًا خاصًا في النفس، موضحًا أنه قلّما نجد خطأ واحدًا للسابقين من المحققين، وهذا دليل على إتقانهم للعمل وحرصهم على العلم، ولكن مما عمت به البلوى الخطأ واللحن، كما أنه لا يمكن لأحد أن يفهم القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة إلا بالبراعة في اللغة العربية وعلومها، كما أشاد بكلية اللغة العربية وقسم التاريخ والحضارة، مؤكدًا أنها كلية عريقة شامخة علمًا وتاريخًا. أكد وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة، أن الوزارة تقوم بدور اجتماعي وتنموي كبير وبالغ الأهمية ولم يقتصر دورها على الجانب الدعوي فقط، وأنه بفضل الله تعالى أنجزت وزارة الأوقاف المصرية أطلس الوقف في سنتين، وهو أكبر أطلس وقفي في العالم، يحتوي على بيانات الوقف وملف أرشيفي، وقد خرج في 92 مجلدًا. وقال وزير الأوقاف خلال رسالة ماجستير في كلية اللغة العربية بالقاهرة قسم التاريخ والحضارة جامعة الأزهر بعنوان: "الدور الاجتماعي لوزارة الأوقاف المصرية" في الفترة من ( 1372 ه : 1392ه = 1952م : 1971م ) ، للباحث محمد محمود حامد سالم إمام وخطيب بوزارة الأوقاف، أن الرسالة تتعلق بجانب من جوانب الأوقاف مما يجعل لها واقعًا خاصًا في النفس، موضحًا أنه قلّما نجد خطأ واحدًا للسابقين من المحققين، وهذا دليل على إتقانهم للعمل وحرصهم على العلم، ولكن مما عمت به البلوى الخطأ واللحن، كما أنه لا يمكن لأحد أن يفهم القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة إلا بالبراعة في اللغة العربية وعلومها، كما أشاد بكلية اللغة العربية وقسم التاريخ والحضارة، مؤكدًا أنها كلية عريقة شامخة علمًا وتاريخًا.