فتحت قلعة قايتباي أبوابها أمام الزائرين في أول أيام عيد الأضحى المبارك، وذلك بعد أن باتت المتنفس الوحيد لأهالي الإسكندرية خلال فترة العيد خاصة مع تميز موقع القلعة الفريد والذي يطل على ساحل البحر بمنطقة بحري، وذلك في ظل استمرار غلق كافة الشواطىء والحدائق والمتنزهات العامة بنطاق محافظة الإسكندرية تنفيذًا لقرار مجلس الوزراء لمواجهة انتشار فيروس كورونا. كما استقبل متحف المجوهرات الملكية بمنطقة زيزينيا عددًا من الزائرين مع تطبيق جميع الإجراءات الاحترازية والوقائية والالتزام بارتداء الكمامات والقفازات وتطبيق قواعد التباعد الاجتماعي التي أقرتها وزارة السياحة والآثار، ليستمتع المواطنون ببعض المواقع والمتاحف الأثرية المنتشرة داخل محافظة الإسكندرية بعد أن تم إعادة فتح بعضها أول يوليو، وذلك عقب فترة إغلاق دامت لأكثر من ثلاثة أشهر بسبب الإجراءات الاحترازية لمجابهة فيروس كورونا. وقد شملت عملية دخول المواطنين لتلك المواقع والمتاحف الأثرية مجموعة من الضوابط منها: تعقيم تلك الأماكن الأثرية يوميًا قبل فتحها للزيارة تحت إشراف فريق من المرممين والأمناء ومفتشي الآثار، بالإضافة إلى قياس درجة حرارة العاملين بها يوميًا والزائرين قبل الزيارة، إلى جانب وضع الملصقات الأرضية للحفاظ على المسافات الآمنة بين الأفراد والحفاظ على التباعد الاجتماعي المحدد مع توفير أدوات الوقاية الشخصية ومواد التعقيم والالتزام بارتداء الكمامات طوال فترة الزيارة. فتحت قلعة قايتباي أبوابها أمام الزائرين في أول أيام عيد الأضحى المبارك، وذلك بعد أن باتت المتنفس الوحيد لأهالي الإسكندرية خلال فترة العيد خاصة مع تميز موقع القلعة الفريد والذي يطل على ساحل البحر بمنطقة بحري، وذلك في ظل استمرار غلق كافة الشواطىء والحدائق والمتنزهات العامة بنطاق محافظة الإسكندرية تنفيذًا لقرار مجلس الوزراء لمواجهة انتشار فيروس كورونا. كما استقبل متحف المجوهرات الملكية بمنطقة زيزينيا عددًا من الزائرين مع تطبيق جميع الإجراءات الاحترازية والوقائية والالتزام بارتداء الكمامات والقفازات وتطبيق قواعد التباعد الاجتماعي التي أقرتها وزارة السياحة والآثار، ليستمتع المواطنون ببعض المواقع والمتاحف الأثرية المنتشرة داخل محافظة الإسكندرية بعد أن تم إعادة فتح بعضها أول يوليو، وذلك عقب فترة إغلاق دامت لأكثر من ثلاثة أشهر بسبب الإجراءات الاحترازية لمجابهة فيروس كورونا. وقد شملت عملية دخول المواطنين لتلك المواقع والمتاحف الأثرية مجموعة من الضوابط منها: تعقيم تلك الأماكن الأثرية يوميًا قبل فتحها للزيارة تحت إشراف فريق من المرممين والأمناء ومفتشي الآثار، بالإضافة إلى قياس درجة حرارة العاملين بها يوميًا والزائرين قبل الزيارة، إلى جانب وضع الملصقات الأرضية للحفاظ على المسافات الآمنة بين الأفراد والحفاظ على التباعد الاجتماعي المحدد مع توفير أدوات الوقاية الشخصية ومواد التعقيم والالتزام بارتداء الكمامات طوال فترة الزيارة.