محمية رأس محمد.. عالم من الخيال

تعد محمية رأس محمد أحد معالم مدينة شرم الشيخ، حيث تعتبر من أجمل بقاع العالم لما فيها من مناظر طبيعية خلابة فهي تحتوي على حفريات نادرة كما أنها غنية بالشعاب المرجانية والجزر الرائعة والحياة البرية الساحرة، وتبلغ مساحة المحمية 480 كيلومترًا مربعًا. تقع عند التقاء خليج السويس وخليج العقبة، كما تمتاز هذه المحمية الطبيعية برمالها البيضاء والشواطىء التي تضم العديد من أماكن الغطس، حيث تحتوي على ما يزيد عن 1000 نوع من الأسماك و150 نوعًا من السلاحف المائية والقشريات، وتعتبر محمية رأس محمد منتجعًا مذهلًا للتدرب على الغطس، وذلك لتوافر النوادي التي تقيم دورات تعلم الغطس للمبتدئين.
تحوي المحمية منطقة "البحيرة المسحورة" وهي عبارة عن بحيرة تضم كافة درجات اللون الأزرق، حيث ترتبط البحيرة بأسطورة قديمة، وهي أن كل من يأتي للسباحة فيها وإلقاء العملات المعدنية مقترنة بأمنية تُحقق له أمنيته، كما تضم المحمية مدينة "شقائق البحر"، حيث أنه عند زيارتك هذه المنطقة تشعر كأنك في مدينة تنتمي لأحدي القصص الخيالية التي تحدث في قاع البحر، فشعابها المرجانية تبدو كأنها مجموعة من الطرق والكهوف البحرية.
كما تتواجد بمحمية رأس محمد حديقة تحت قاع البحر على مسافة قريبة من الشاطىء تسمى حديقة "ثعبان البحر"، وتتكون من هضبة رملية تعيش بها أسماك ثعبان البحر، حيث يصل طول بعض الأسماك هناك إلى أكثر من 75 سم، وهي منطقة مميزة للغوص ومراقبة حياة ثعابين البحر.
تتميز منطقة رأس محمد بالشواطىء المرجانية الموجودة في أعماق البحر بالإضافة إلى الأسماك الملونة والسلاحف البحرية والشعاب المرجانية التي تحيط بالمحمية من كافة جوانبها لترسم لوحة فنية من عالم الخيال حيث يبرز جمال الطبيعة وسحر الكون الحقيقي في الحياة الطبيعية الموجودة بالمنطقة.
تعتبر المحمية موطنًا للعديد من الطيور والحيوانات الهامة مثل طائر "النورس" و"البلشون" وهناك "الوعل النوبي" الذي ينتشر بالمناطق الجبلية، بالإضافة إلى أنواع الثديات الصغيرة الحجم وبعض أنواع الزواحف البرية، حيث تمتاز محمية رأس محمد بطقس معتدل طوال العام.
تضم محمية رأس محمد عدد من الأنظمة الايدلوجية الهامة من أشهرها بيئة "المانجروف" وهي مجموعة من الأشجار تتواجد بين البحر والبر في المناطق التي تغمرها مياه المد والجزر، وعادة ما يكون ذلك عند متوسط منسوب المياه المرتفع، حيث يمكن أن تتخذ أشجار "المانجروف" شكل الأشجار أو الشجيرات أو النخيل، حيث يوجد 80 نوعًا من أشجار "المانجروف"، كما أن لديها القدرة على العيش في المياه المالحة على الرغم من أنها لا تحتاج إلى الملح لتنمو.
تعد محمية رأس محمد أحد معالم مدينة شرم الشيخ، حيث تعتبر من أجمل بقاع العالم لما فيها من مناظر طبيعية خلابة فهي تحتوي على حفريات نادرة كما أنها غنية بالشعاب المرجانية والجزر الرائعة والحياة البرية الساحرة، وتبلغ مساحة المحمية 480 كيلومترًا مربعًا. تقع عند التقاء خليج السويس وخليج العقبة، كما تمتاز هذه المحمية الطبيعية برمالها البيضاء والشواطىء التي تضم العديد من أماكن الغطس، حيث تحتوي على ما يزيد عن 1000 نوع من الأسماك و150 نوعًا من السلاحف المائية والقشريات، وتعتبر محمية رأس محمد منتجعًا مذهلًا للتدرب على الغطس، وذلك لتوافر النوادي التي تقيم دورات تعلم الغطس للمبتدئين.
تحوي المحمية منطقة "البحيرة المسحورة" وهي عبارة عن بحيرة تضم كافة درجات اللون الأزرق، حيث ترتبط البحيرة بأسطورة قديمة، وهي أن كل من يأتي للسباحة فيها وإلقاء العملات المعدنية مقترنة بأمنية تُحقق له أمنيته، كما تضم المحمية مدينة "شقائق البحر"، حيث أنه عند زيارتك هذه المنطقة تشعر كأنك في مدينة تنتمي لأحدي القصص الخيالية التي تحدث في قاع البحر، فشعابها المرجانية تبدو كأنها مجموعة من الطرق والكهوف البحرية.
كما تتواجد بمحمية رأس محمد حديقة تحت قاع البحر على مسافة قريبة من الشاطىء تسمى حديقة "ثعبان البحر"، وتتكون من هضبة رملية تعيش بها أسماك ثعبان البحر، حيث يصل طول بعض الأسماك هناك إلى أكثر من 75 سم، وهي منطقة مميزة للغوص ومراقبة حياة ثعابين البحر.
تتميز منطقة رأس محمد بالشواطىء المرجانية الموجودة في أعماق البحر بالإضافة إلى الأسماك الملونة والسلاحف البحرية والشعاب المرجانية التي تحيط بالمحمية من كافة جوانبها لترسم لوحة فنية من عالم الخيال حيث يبرز جمال الطبيعة وسحر الكون الحقيقي في الحياة الطبيعية الموجودة بالمنطقة.
تعتبر المحمية موطنًا للعديد من الطيور والحيوانات الهامة مثل طائر "النورس" و"البلشون" وهناك "الوعل النوبي" الذي ينتشر بالمناطق الجبلية، بالإضافة إلى أنواع الثديات الصغيرة الحجم وبعض أنواع الزواحف البرية، حيث تمتاز محمية رأس محمد بطقس معتدل طوال العام.
تضم محمية رأس محمد عدد من الأنظمة الايدلوجية الهامة من أشهرها بيئة "المانجروف" وهي مجموعة من الأشجار تتواجد بين البحر والبر في المناطق التي تغمرها مياه المد والجزر، وعادة ما يكون ذلك عند متوسط منسوب المياه المرتفع، حيث يمكن أن تتخذ أشجار "المانجروف" شكل الأشجار أو الشجيرات أو النخيل، حيث يوجد 80 نوعًا من أشجار "المانجروف"، كما أن لديها القدرة على العيش في المياه المالحة على الرغم من أنها لا تحتاج إلى الملح لتنمو.