مع كل كارثة... تتجدد الحيرة ويتكرر السؤال: من المسئول؟! ومع اختفاء الأزمة.. يختفي السؤال وتظل الحيرة قائمة!! كارثة قطار أسيوط تعيد طرح السؤال علي كل لسان: نريد أن نعرف من المسئول؟ وكيف يحدد القانون حدود المسئولية حتي لاتضيع الحقوق ويصبح (...)
عذاب.. تسطيح.. كوارث.. موت.. هذا هو حال قطارات السكك الحديدية التي كانت أفضل وسيلة مواصلات عرفتها مصر.. يضبط المصريون ساعاتهم علي مواعيدها.. في لقطات مصورة نرصد المأساة.. فقد عششت بها غربان الاهمال والنهب فأصبحت كما تظهرها الصور, الزحام (...)