هذا الرجل ذو الجلباب والعمامة، بوقفته بين كتل الأحجار الهائلة التى تشكل أساطين ساحة أكبر وأقدم وأعظم معابد العالم، يضفى العنصر الحى إلى هذه اللوحة المجسمة على صفحات الزمان والمكان معا،
إنه هو العنصر الوحيد فى هذه الصورة الذى ينبض بالحياة، يأتى إليه (...)