أوجه رسالتى هذه، ولو متأخرا، إلى أصدقاء إسرائيل فى أمريكا، ولا سيما إلى اليهود الذين يريدون مصلحتنا، لأقول لهم: لا تسيئوا إلينا بينما تعتقدون أنكم تخدموننا، ولا تدعوا نتنياهو وليبرمان يخدعانكم. أتوجه بكلامى هذا إلى الأصدقاء الذين ما زالوا يتمتعون (...)