لم تعد تعرف بخيتة ما إذا كانت اسماً على مسمى أم العكس تماما، فقد كانت تتمنى أن تسعد هى وزوجها بعيد الأضحى مثل كل البشر، إلا أن إصابة زوجها بجلطة فى اليد جعلتها تقضى العيد بالمستشفى.
ولا يعتبر قضاء العيد بالمستشفى هو كارثة بخيتة محمد محمد عبدالله (...)