في كل ميادين الثورة كان حضور المرأة طاغياً. البعض قدره بما يزيد عن 60% من الحضور خرجت بكل طوائفها وعلي اختلاف مستوياتها.. حرصت علي أن تصحب أسرتها بكاملها ولم يمنعها كبر السن وعجزها في كثير من الأحيان من الحضور والمشاركة علي كرسي متحرك أو مستندة علي (...)