زاد بالضلوع شجني وتعذيبي
و إن غبت عن الإجابة مسبقاً
نزفت الدمع بمحراب شراييني
كيف أجيب بالمحبة نداءات
صارت بالفؤاد جنتي و نصيبي
فإن هجرت أغصان الحنين
عانقت الأشواك شموس جبيني
إلى متى استنشق ملح العناد
من كؤوس الهوى بعلاقم نبيذي
يا ستائر العشق المراد (...)