يمكن القول إن الدستور المصري الذي وُضع في عام 2014، ولد تحت ضغط الوقت، وتحت ضغط الظرف الأمني المحيط بالبلاد وقتها.
ويمكن القول إن المولود اشتركت في جيناته العناصر الضاغطة سياسيًا وأمنيًا وفوضويًا، وحتى رومانسيًا؛ فجاء خليطا هجينا من الأمنيات ومن (...)