وكانت مصر ولاتزال تحب ذلك الرجل الذي جسد شخصيته..
لم تكن حالة نادرة الحدوث، بل حدثاً واحداً لن يتكرر ابداً، فقد رحل الاثنان معاً.
لكن ليلة الاثنين الماضي، شهدت دار الأوبرا المصرية تجليات ساطعة لاثنين من عمالقة الفن المصري طوال تاريخه، ظهر الاثنان (...)