ترك الحكم المخزي الذي صدر بحق الرئيس المخلوع، ونجليه ووزير داخليته حبيب العادلي، وستة من كبار معاونيه، صداه على جلسة مجلس الشعب، حيث انتفض البرلمان، رافضًا هذه الأحكام، وطالبت كافة القوى السياسية بضرورة محاسبة كل مسئول قام بطمس كافة الحقائق التي (...)