في كل مرة تقوم فيها الدولة بانشاء سوق يقال عنها حضارية تارة, ومنظمة أخري, ونظيفة ثالثة يهجرها البائع والمشتري وتبقي بلا حراك.. وتنتعش أسواق الباعة الجائلين وسويقات الفوضي.
وفي كل مرة تنشئ فيها الدولة سوقا وتقوم بتوصيل جميع الخدمات والمرافق يزداد (...)