من ملعب القرية.. انتقلنا إلى منزل أسرة الطفل الضحية محمد ماهر.. كل شيء فيه حزين كئيب.. حتى الجدران بدت وكأنها تبكى «الملاك الصغير».. التقينا بوالدته شيرين عبدالسلام وبعد أن قدمنا لها واجب العزاء سألناها عن الحادث فقالت: « فى البداية أؤكد اننى اعلم (...)