أن تأتي متأخرا أفضل من ألا تأتي أبدا.
كان هذا هو ردي الأول على من نقل لي ما فُهم أنه خطوة "جادة هذه المرة" نحو الإفراج عن آلاف المظلومين القابعين (بعضهم لسنوات ثلاث) في سجون مصر التي أصبح "الظلم" علامة مسجلة على أيامها تلك.
أسعدني الخبر، بعد أن (...)