«أينما ذهبتم يدرككم الموت»، وإن لم يكن موتا بمعناه الحقيقي، فهو شكلٌ من أشكاله التي تطارد المواطن «الغلبان» حتى في أحلامه.. العبث والإهمال والاستغلال والتلاعب في أرواح الأبرياء، أصبحت في بلادنا، تفاصيل حياتية عادية، لا ينتزعنا من هول ما تخلفه إلا (...)