لا يقاس الزمن بعدد السنين بل يقاس بما وصلنا اليه وما اصبحنا عليه في مضمار المضمون الفكري وأرضيته الثقافية المعاصرة ومحاوره المنظوماتية التي لابد من ان ننطلق من خلالها كي تدفعنا الي محاور تدور حوله رحي الحياة متدفقة بفيض من الافكار تتلوها افكار في (...)
إن هيمنة العولمة بالقسط الوفير الذي باتت عليه اليوم جعل لصداها النصيب الاعظم في حقل المستجدات المعرفية والفكرية والتقنية من جهة ومن جهة ثانية انها احرزت تطورا ملحوظا من خلال قنواتها المعلوماتية والعلوماتية..
مما جعلها تزداد قدرة وصلابة يوما بعد يوم (...)
إن الزمن حركة دائمة ومستمرة لا رجعة فيه، يتنشط من خلال حركة الانسان ومجهوداته وتطلعاته وعطاءاته المستمرة، وذلك كله من منظار رؤيته وتحليله للاحداث وتفسيراته للامور والموضوعات المحيطة به، واذا اختلفت الرؤية من انسان لاخر تختلف طبقا للمكان والبيئة (...)
إن الزمن حركة دائمة ومستمرة لا رجعة فيه، يتنشط من خلال حركة الانسان ومجهوداته وتطلعاته وعطاءاته المستمرة، وذلك كله من منظار رؤيته وتحليله للاحداث وتفسيراته للامور والموضوعات المحيطة به، واذا اختلفت الرؤية من انسان لاخر تختلف طبقا للمكان والبيئة (...)
إن الزمن حركة دائمة ومستمرة لا رجعة فيه، يتنشط من خلال حركة الانسان ومجهوداته وتطلعاته وعطاءاته المستمرة، وذلك كله من منظار رؤيته وتحليله للاحداث وتفسيراته للامور والموضوعات المحيطة به، واذا اختلفت الرؤية من انسان لاخر تختلف طبقا للمكان والبيئة (...)
لاشك أن الزمان يتمحور في الأذهان بسؤال يفرض نفسه: ماذا تعني كلمة الزمان؟ وبماذا يقاس الزمان؟ هل له بدائل كونية؟ وإذا كان ذلك، فما البدائل؟ وكيف يتم تحديدها، ومتي كانت بداية هذه الكونية؟!، منذ كم من ملايين السنين كانت بدايتها وما هي أبعادها وفوارقها (...)