عم رمضان اختار الشارع بعد أن حصدت «الكوليرا» أسرته.. الكبارى ملجأ «محمود» من البرد.. و«محمد» يعيش على فوارغ الكانزات
المشردون في شوارع مصر.. ظاهرة عجزت كل الحكومات المتعاقبة على وضع حل لها، حتى بات مألوفًا أن تشاهدهم يفترشون الأرصفة وتحت الكباري، (...)
شهود عيان ل «المصريون»: كانت طيبة ولم تكن سيئة السمعة.. ووالداها: طليقها هددها بالقتل ونفذ جريمته
كالعادة خرجت ياسمين أو كما يلقبها أهالى المنطقة "بفتاة النقاب"، من بيتها كل صباح متجهة إلى مقر عملها بمحل الملابس الذى تعمل به لتساعد والدها على (...)