«أيقونة تنير اينما ذهبت»،.. هكذا أطلق عليها الأبنودي، حيث كانت عيناه تراها بهذه الصورة، ولم يخطئ في تعبيره، لأنها ما زالت تضيئ حياة ابنتيها، وتحاول جاهدة أن تفعل كل ما بوسعها لتخليد ذكرى الرجل الذي سمع ما يجول بخاطرها دون أن تتكلم.
وتحكي نهال ل «أهل (...)