لا يفوّت، سالم باجنيد، طالب البكالوريوس المبتعث إلى بريطانيا، لحظة فراغ واحدة دون أن يستغلها بالانخراط في نشاط ثقافي خلاّق من الضرب الذي تقدمه مؤسسة ثقافية رفيعة متعددة التلاوين، كمعهد الفن المعاصر - Institute of Contemporary Art.
خلال فترة وجيزة، (...)