إذا وصلت أبوابه الموصدة وجدت انتشارا مكثفا لأفراد أمنه, والمواطنون والأهالي ملقون علي أرصفته وفي جنباته, فهذه ليست ثكنة عسكرية إنها مستشفي الجلاء التعليمي.
ربما هذه الإجراءت الأمنية ليست من فراغ وإنما هي نتيجة سرقة أحد الأطفال حديثي الولادة منذ نحو (...)