ب"يونيفورم" خاص تتباهى بارتدائه، تخوض "شهد" رحلة يومية على دراجتها، تؤدي بها مهمة توصيل الطلبات "دلفيري"، التي اختارتها مهنة، لا يألفها المجتمع الصعيدي في أسيوط، بينما تراها وسيلة تتوافق مع ضرورة أن تعتمد الفتاة على نفسها، حتى وإن كانت في مثل عمرها؛ (...)