لئن تؤدى الواجب متأخراً خير من ألا تؤديه، هكذا تعلمت فى قريتى بالشرقية!. أما الواجب فهو للراحل الكبير الأستاذ جلال عامر ولأسرة «المصرى اليوم»، ولقد عاقنى المرض عن المشاركة برثائه منذ اليوم الأول!! وحين أذكر الأستاذ جلال عامر فلن أنسى دموعه، مرتين: (...)