متى يأتى ترى بَطلى ؟
لقد خبَأتُ فى صدرى
له، زوجاً من الحجَلِ
وقد خبَّأتُ فى ثغري
له . كوزاً من العسلِ
متى يأتى على فرسٍ
له، مجدولةِ الخُصلِ
ليخطفنى ..
ليكسر بابَ مُعْتقلى
فمنذ طفولتى وأنا
أمدُّ على شبابيكى
حبال الشوقِ والأمل
وأجدلُ شعريَ الذهبىَّ كى (...)
لم أتوقع «ردا خشنا»،من «شارلى شابلن»،عندما هاتفتُه لإجراء حوار معه فى عالمه الآخر،الذى انتقل إليه،قبل 36 عاما،حتى أنه انفعل علىّ،وسألنى:ولماذا تذكرتنى الآن أيها العربىُّ؟ فهدأتُ من روعه،وأبلغته أسبابى الحقيقية،وراء اختيارى له «شخصيا»،ليحل ضيفا من (...)