تشهد الحرب الروسية الأوروبية الجارية الآن، وفى يومها ال 20، استخدام أقدم وأبشع الأسلحة المدمرة، لا هو نووي، ولا كيماوية، ولا بيولوجي جرثومي أو فيروسي، بل هو سلاح تدمير الإنسان من الداخل، وخلخلته معنويا وروحيا، هو سلاح الحرب النفسية. ولمدير المخابرات (...)