كان ضوء النيون منطلقاً من اللمبة الممتدة أفقياً أعلى الباب الخارجي الذي بُهت طلاؤه وظهرت بقعة عندما أدار بقوة "أكرة" ففتح الباب الحديدي الملاصق له بصوت صفير حاد، كان قد آتي ماشياً من نهاية الشارع الذي يقبع في آخره البيت، كان يعرف المكان تماماً، من (...)