يبدو أن شبح اعتزال الأدب بدأ يحوم حول الروائية التشيلية إيزابيل الليندي (1942). فبعد أيام فقط من دخولها عامها الثاني والسبعين، أعلنت صاحبة "باولا" رغبتها في وضع حد لمشوارها الأدبي الذي افتتحته بعملها الأكثر شهرة، "بيت الأرواح" (1982)، الذي وضعها في (...)