سيبقي أدب "نجيب محفوظ" (19112006م) إلي الزمن الذي تحكي فيه قصصه، وروايته، دون أن تنسب إليه، وستتناولها العقول كما تتناول الأساطير، ذات المؤلف المجهول، وعندما يسأل عن مؤلفها؟ ستنسب إلي الوجدان الشعبي، فقد عبر "نجيب محفوظ" عن الوجدان الشعبي الخالص، (...)