نقلا عن العدد اليومى..
هنيدى ليس مجرد فنان عادى، ولكنه نجم قاد تحولا فى صناعة السينما المصرية فى منتصف التسعينيات، بعد فيلمه «إسماعيلية رايح جاى» الذى كسر التوقعات ومن بعده توالت أعماله ومنها «صعيدى فى الجامعة الأمريكية»، و«فول الصين العظيم»، و«همام (...)