التمهيد:
لقد تعددت مرجيات الخطاب، وتعدد هذا الأخير كذلك، وكثُرت المدارس التي استقرّت على خطابٍ دون
غيره، وثارت غائلة العديد من مُنتقدي خطابِ هذه المدرسة وروّادها على حِسابِ مدرسة أخرى وأتباعِها،
وازدانت أرصِدة مشاريع الخطاب الحديث بأرصدة المنخرطين (...)